* قد يتعرض البعض في حياته اليومية للعديد من المشاكل القانونية والإنسانية.. ولأن مثل هذا الانسان قد لا يجد من يستمع إليه ولا يقدر علي الحديث مع شقيق أو صديق.. فقد رأينا أن نتيح له الفرصة للتعبير عن نفسه من خلال تلك السطور: * قال صبري لطفي حجازي "63 سنة" في نبزة مخنوقة.. قلبي صار يئن ويتوجع من مرارة وقسوة الظلم الذي تلاقيه إبنتي من أهل زوجها.. تمادوا في ظلمهم باستصدار احكاماً قضائية بالغش والتزوير والتدليس بالزج بي وإبنتي بين جدران السجون. ارتضت ابنتي في بداية حياته الزوجية منذ عام الاقامة بمسكن تمتلكه حماتها بالدقهلية واعتادت حماتها في الآونة الأخيرة دس سم الخراب والدمار بين أذني ابنها ضد زوجته لتأخرها في الحمل.. وانساق وراء نصائحها وحول حياة ابنتي إلي جحيم لا يطاق دون مبرر.. قام بطردها من مسكن الزوجية.. وعندما حاولت محاولته ومعاتبته في هدوء قام وبعض أقاربه بالاعتداء علي بالضرب بقسوة.. وحررت بالشرطة محضراً بالواقعة وأحالته النيابة لمحكمة عاجلة.. لأفأجا بالمعتدي وقد بيت النيه مع سبق الاصرار علي الانتقام.. قام بتزوير إيصال أمانة بمبلغ ثمانين ألف جنيه.. وعاونته شقيقته الكبري في ألاعيبه الشيطانية بتزوير إيصال آخر بمبلغ أربعين ألف جنيه ضد ابنتي واستصدار في غفله منا حكماً غيابياً ضدي بالحبس سنة وحكم آخر ضد ابنتي بالحبس سته أشهر.. فوجئت بزوج ابنتي الشيطان راح يساومني علي تنازل ابنتي عن جميع حقوقها الزوجية الشرعية وتطليقها علي الإبراء مقابل تنازله وشقيقته الأفعي عن قضيتي الايصاليين المزورين.. 1⁄4 عهدت لمحام بالتوكيل اتخاذ الإجراءات القانونية للطعن بالتزوير علي الايصاليين استصرخ رجال العدالة المدافعين عن المظلومين إنصافي وابنتي ممن ظلمنا.. وأستجير برب العباد أن يقينا شر هذا البلاء.