** غنَّتْ ليلي مراد زمان: مين يشتري الورد مني؟!.. وتغني داعش هذه الأيام: مين يشتري النفط مني؟! .. والسؤال موجه إلي الإدارة الأمريكية التي يركبها ألف عفريت. وتصدر قرارات العقوبة. وتصادر الأموال. وتعلن الحصار ضد دول تختلف معها.. ولكنها تقف مشلولة الأيدي تجاه عصابة "داعش" وهي التي تسيطر علي بعض حقول النفط. وتبيعها.. ولو أنهم أرادوا منعها لفعلوا.. ووجدنا داعش تبيع السواك والسبح وعطر الفل والياسمين في مترو الأنفاق وأمام المساجد!!