استقبلت روما. وبعدها الفاتيكان وباريس. الرئيس عبدالفتاح السيسي ممثلا لمصر 30 يونيو التي أسسها الشعب بمساندة قواته المسلحة سعيا لاقامة دولة ديمقراطية حديثة تقدمية علي أنقاض نظام طائفي متخلف. ان مصر 30 يونيو. وهي تدق أبواب العالم الخارجي تؤمن بالسلام القائم علي العدل. وتحترم سيادة الدول الكبري والصغري علي السواء وتقيم معها علاقات هدفها التعاون المتبادل وتحقيق المصالح المشتركة. وتنبذ العنف طريقا لحل المشكلات الدولية. وتحارب الارهاب في أي مكان كان. هذه رسالة مصر 30 يونيو التي يبلغها الرئيس السيسي في جولاته الخارجية. ونأمل أن تجد تجاوبا من كافة الدول. خاصة في الغرب. ينعكس علي علاقاتها مع مصر ويدفعها لدعم الشعب المصري ويخوض الحرب ضد الارهاب. ويعيد بناء مصر في آن واحد.