** تستكمل مصر الثورة والحضارة والتقدم والوسطية جهودها لحشد الأسرة الدولية ضد سرطان الإرهاب والتطرف.. تواصل مسيرة المواجهة بنجاح.. من خلال تضمين ملفات زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي لفرنسا وإيطاليا.. ملفات مكافحة الإرهاب.. ويرصد مع قادة الدولتين الصديقتين ما حققه في هذا الإطار التحالف الدولي لمكافحة تنظيم داعش الارهابي الذي أصبح يهدد المنطقة العربية ويؤثر علي خططها المستقبلية في التنمية والسلام. ** ومن الطبيعي ان خطر انتشار الإرهاب يهدد أولاً جهود التنمية ويمنع سواعد العمل من التفرغ للإعمار والبناء.. ومن ناحية أخري فإن قائد مصر الاستقرار والأمان سيبحث في زيارته المرتقبة المشروعات القومية الكبري التي طرحتها الدولة كقاعدة صلبة للتنمية الحقيقية.. سواء في محور تنمية قناة السويس أو الساحل الشمالي الغربي أو المثلث الذهبي جنوب الوادي.. وهي إشارة واضحة لتحدي الشعب للظروف الصعبة والمعاكسة ومحاولات عرقلة مسيرة الحياة علي أرض مصر.. وتؤكد ان شعب مصر الذي خرج في يناير 2011 ويونيو 2013 عازم علي استكمال مسيرته وانطلاقته وخارطة مستقبله تحت رئاسة قائد ماهر ومخلص.. يملك الرؤية الصائبة.. ويتمتع بحب شعبه.. وتأييده في جميع المجالات.