يستقبل جمهور السينما 6 أفلام جديدة في موسم عيد الأضحي تتنافس للحصول علي "عيدية" الجمهور وتعود ياسمين عبدالعزيز لجمهورها من خلال فيلم "الآنسة مامي" تأليف خالد جلال وإخراج وائل إحسان وبطولة حسن الرداد وهالة فاخر ولطفي لبيب وغسان مصر ومحمد لطفي وهشام إسماعيل وإيمان السيد ومن انتاج أحمد وكريم السبكي وتدور الأحداث في اطار كوميدي من خلال شخصية ناني التي تتعرض لمواقف كوميدية بسبب أطفالها الأربعة وفي ثاني تجاربه كبطل يظهر محمد رمضان بعد "الألماني" من خلال "عبده موتة" من تأليف محمد سمير مبروك وإخراج إسماعيل فاروق وبطولة حورية فرغلي ودينا وتدور الأحداث حول عبده تاجر المخدرات الذي يدخل عالم المخدرات ويكتشف في النهاية أنه يسير في الطريق الخطأ وقام رمضان بعمل مشاهد اكشن منها قفزه من فوق كوبري قصر النيل وكانت هي سر استبدال المخرج محمد حمدي بإسماعيل فاروق لأن حمدي أخبر رمضان أن أحمد السبكي منتج الفيلم اصر علي أن يكون مشهد القفزة أول مشاهد يتم تصويرها في الفيلم حتي لو وقع مكروه لرمضان لا يكمل تصوير الفيلم. وفي أول ظهور له كبطل سينمائي يقدم الفنان سامح حسين فيلم "30 فبراير" ويشاركه البطولة آيتن عامر التي تلعب دور مراسلة صحفية تعاني من سوء حظ غريب يصادفها في كل تغطية صحفية تقوم بها حتي تلتقي بشخصية سامح سييء الحظ أيضا وتتولي المفاجآت في أحداث الفيلم وهو من تأليف صلاح الجهيني ومن إخراج معتز التوني وانتاج نيوسنشر ويشارك في بطولة الفيلم عبدالله مشرف ومحمد الصاوي ولطفي لبيب وتم التصوير خلال شهر حتي يلحق بعيد الأضحي حيث يعتبر سامح حسين الفيلم تحد له بعدما أوقف المنتج أحمد السبكي تصوير فيلمه "قلبي دليلي" حتي يتيح فرصة أكبر لأفلام "عبده موتة" و"الآنسة مامي" إلا أن سامح قرر الموافقة علي "30 فبراير" والدخول في تصويره والانتهاء منه للنزول في موسم عيد الأضحي ليحقق رغبته في الظهور وسط جمهور العيد. وتعود الفنانة فيفي عبده للسينما بعد غياب طويل وتظهر في أول بطولة لإدوارد من خلال فيلم "مهمة في فيلم قديم" الذي تدور أحداثه حول شخصية شربيني الذي يتخيل نتيجة تعاطيه للمخدرات أنه يقابل المطرب عبدالحليم حافظ ويرسله لأحد أبطال فيلم شارع الحب فيجد الشخصيات قد تبدلت وتظهر فيفي عبده "أمه" بديلة لزينات صدقي ويشارك في بطولة الفيلم لطفي لبيب وبدرية طلبة ومادلين طبر ومن تأليف محمد فاروق وإخراج أحمد البدري ومن انتاج محمد السبكي. ويعود مصطفي قمر بعد غياب 4 سنوات وبعد تأجيل عرض فيلمه "جوه اللعبة" أكثر من مرة واللافت للنظر تغيير اسمه اكثر من مرة من خط أحمر إلي لحظة ضعف حتي تم الاستقرار علي "جوه اللعبة" وتدور أحداث الفيلم حول جريمة قتل يحاول البطل فك رموزها ومعرفة الجاني بعد وقوعه في طريقها بالمصادفة ويكتشف في نهاية الفيلم مفاجأة عن هوية القاتل وهو بطولة ريهام عبدالغفور ومحمد لطفي وأشرف مصلحي وتأليف أحمد البيه وإخراج محمد حمدي وانتاج محمد الزغبي. وفي ظهوره الأول كبطل يقدم عمرو يوسف فيلم "برتيتة" بعد تأجيله أكثر من عامين ويشارك في البطولة كنده علوش وأحمد صفوت وأحمد السعدني وتدور الأحداث حول فتاة تعاني من مشاكل نفسية حتي تلتقي بأشخاص يغيرون من حياتها والفيلم قصة وائل عبدالله وسيناريو وحوار خالد جلال ووائل عبدالله وإخراج شريف مندور وانتاج لؤي عبدالله.