الواجب المسلم يترك الأمر لله سبحانه وتعالى فإذا كان هناك حسبة تكون من خلال الجماع فى وقت معين يكون المولود كذا أو كذا فلا شيء فى ذلك. أما اللجوء إلى بعض العمليات أو نقل أجزاء من مكان لآخر هذا أمر لا يقره الشرع. لأن الله تبارك وتعالى يقول: "يهب لمكن يشاء إناث ويهب من يشاء ذكور أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً ويجعل من يشاء عقيماً". فاللجوء إلى مثل هذه الأمور ضرره أكثر من نفعه وفيه خلل فى العقيدة. والله أعلم.