قام عدد من بلطجية الوطني المنحل، ومليشيات تمرد، بالصعود على شرفات المنازل، وصولا إلى لافتة حزب الحرية والعدالة، وقاموا بتمزيقها، ولم يتمكن أنصار حركة «تمرد» في فتح الباب الحديدي للحزب واقتحامه. وفي سياق متصل، قامت مليشيات «تمرد» و«الوطني النحل»، بقطع الطريق في قرية إفلاقة بدمنهور، والاعتداء على موظفين مجلس القرية بالضرب، وطرد الموظفين وغلق المجلس بالجنازير، وتزعم البلطجية، كل من أحمد عادل، يونس حماد، محمود عادل، وائل سعد حمدان، أشرف السيد خطاب. كما قام سائقو السرافيس، بقطع الطريق حتى يتم رفع الأجرة إلى جنيه واحد، وتواصل الأهالى معهم حتى تستمر الأجرة بنصف جنيه، وتم فتح الطريق.