تولى عرّاب العسكر، مكرم محمد أحمد نقيب الصحفيين الأسبق، رئاسة المجلس الأعلى لتنظيم الصحافة والإعلام، بينما تولى حسين زين رئيس القنوات المتخصصة رئاسة الهيئة الوطنية للإعلام، وكرم جبر رئاسة الهيئة الوطنية للصحافة. وجاء التشكيل النهائي للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام برئاسة مكرم محمد أحمد، متضمنًا: المستشار محمد لطفي جودة نائب رئيس مجلس الدولة، والدكتورة منى الجرف رئيس جهاز حماية المنافسة ومنع الاحتكار، والمهندس مصطفى عبد الواحد ممثل الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، وهدى عبد المنعم من الشخصيات العامة وذوي الخبرة، وحاتم زكريا من الشخصيات العامة وذوي الخبرة، وعبد الفتاح الجبالي "صحفي"، وصالح الصالحي "صحفي"، ومحمد عبد السلام خليفة العامري "إعلامي"، ونادية مبروك "إعلامية"، وجمال شوقي شاروبين من الشخصيات العامة وذوي الخبرة، ومجدي لاشين من الشخصيات العامة وذوي الخبرة، وسوزان القليني عميد كلية الآداب جامعة عين شمس.
وفيما يتعلق بتشكيل الهيئة الوطنية للصحافة، جاء من ضمن التشكيل كل من: كرم جبر رئيسًا للهيئة الوطنية للصحافة، ومن بين الأعضاء كل من: عادل عبد الرحيم نائب رئيس مجلس الدولة، ومحمد عبد الفتاح، ومحمد عبد الهادي علام، وشارل فؤاد، وعصام الدين فرج، ومحمود علم الدين، وضياء رشوان نقيب الصحفيين السابق والكاتب الصحفي محمد الهواري والكاتب الصحفي عبد الله حسن.
وفيما يتعلق بتشكيل الهيئة الوطنية للإعلام برئاسة حسين كمال زين، ضمت في عضويتها المستشار خالد محمد حسنين نائب رئيس مجلس الدولة، وفاطمة بدر ممثلا لوزارة المالية، والسيد السيد عزوز ممثلا للجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، وإسماعيل محمد الشيشتاوي من الشخصيات العامة وذوي الخبرة، وريهام مصطفى كامل من الشخصيات العامة وذوي الخبرة، وعبد الرحمن رشاد عايد من الشخصيات العامة وذوي الخبرة، وجمال عنايت من الشخصيات العامة وذوي الخبرة، ومحمد شكري أبو عميرة من الشخصيات العامة وذوي الخبرة، وهبة شاهين رئيس قسم الإعلام بكلية الآداب جامعة عين شمس، وحمدي الكنيسي ممثلا لنقابة الإعلاميين، وجمال الشاعر ممثلا لنقابة الإعلاميين، وجلال فرج ممثلا للنقابة العامة للعاملين بالصحافة والطباعة والإعلام.