حل هاشتاجا #اين_الصحفي_بدر_محمد_بدر والحرية_لبدر، فى مقدمات الهاشتجات الأكثر تداولاً، اليوم الخميس، عقب تدشنهما من قبل نشطاء وصحفيون ورواد مواقع التواصل الاجتماعى القصير "تويتر" للمطالبة بإطلاق سراح الصحفى الحر، الذى اعتقل أمس الأربعاء. وكانت آخر كلمات ما كتب "بدر" قبل اعتقاله بأيام عبر صفحته الشخصية بتويتر: أنا لن ألين ولن أخون.. أنا لن أغادر ركبها، أنا لن أهادن من بغوا يوما على أبرارها. وقالت عزة الجرف -زوجة الصحفى بدر محمد بدر، عقب اعتقاله- اختطاف الصحفي الأستاذ بدر محمد بدر من قبل زبانية أمن الدولة.. ولا نعلم أين هو، ونحملهم المسئولية عن وضعه الصحي.. لن ننحني ولن ننكسر وسننتصر. وأضافت: 4 سنوات وزوجي الصحفي الأستاذ بدر محمد بدر مطارد، ومنذ قليل علمت أنهم اختطفوه ولا نعلم عنه شيئا.. وأحملهم المسئولية عن حياته وتدهور وضعه الصحي. وغرد النشطاء متألمين لاعتقاله، وعلقت ربعاوية حمساوية: الحرية لكل صوت حر. وغرد ابن الثورة على وسم #الحريه_لبدر، صاحب القلم والكلمة الحره ،الصحفي الحر الذي ظل مطاردا منذ الانقلاب. وأضاف محامى حر، ﺃﺭﺍﺩﻭﺍ ﻗﺘﻞ ﻳﻮﺳﻒ ﻓﻠﻢ ﻳﻤﺖ وﺗﻢ ﺑﻴﻌﻪ ﻟﻴﻜﻮﻥ ﻋﺒﺪًﺍ ﻓﺼﺎﺭ ﻣﻠﻜًﺎ.. ﻻ ﺗﺤﺰﻥ ﻣﻦ ﻣﻜﺮ ﻭﺗﺪﺍﺑﻴﺮ ﺍﻟﺒﺸﺮ ﻷﻥ ﺇﺭﺍﺩﺓ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻮﻕ ﺇﺭﺍﺩﺓ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ #الحرية_لبدر. فيما قال مغرد صعيدى: الحريه لمن علمونا معنى الحريه. وعبرت ريحانة الثورة عن اعتقاله: صبرا استاذي، فهذا قدر اﻷحرار، و مقام أصحاب الرساﻻت، يبتلى على قدر دينه وهمته. وغردت فردوس: كان في مصر ورغم ذلك بذل جهده كي ينصر الحق ويلهب الظالم بسياط قلمه لكن الطغاة دائماكلمة الحق توجعهم. فى حين واصل النشطاء تغردياتهم على الوسم، حيث قال عادل سلمان: اعتقل الصحفى بدر محمد بدر أمس وإخفائه قسريا وهو الرجل صاحب القلم الشريف، أغلقت له كل مشاريعه الصحفية وطورد فأبى أن يسافر. ورد الناشط عمرو فراج: يزعجهم صوت الحق، يقلقهم نور الحق، خفافيش. فى حين قالت ريحانة الثورة قلم حر أوجع الانقلاب، لم يخف، لم يهرب، رفض الخروج خارج مصر #اين_الصحفي_بدر_محمد_بدر تم خطفه ال10 مساء من قبل مليشيات الأمن ولا أحد يعلم مكانه. وأضافت أسماء: #اين_الصحفي_بدر_محمد_بدر،ربنا يفك كربه هو وكل المعتقلين يا رب، يا رب النصر للمسلمين يارب تعبنا والله من الظلم والظالمين والخانعين. وأضافت ناسنى حسن: صدقت دكتور محمد بديع عندما قولت (سلميتنا اقوي من الرصاص)، وها هم أمن الانقلاب أوجعهم قلم الحر بدر محمد بدر. وعلق الناشط والمحامى عمرو عبدالهادى: ويأبى السيسي إلا أن يكمم الأفواه، ويخرس الألسنة. وغردت سارة الحمادى: لم يكن الأستاذ #بدر_محمد_بدر يملك إلا قلمه ووسائل التواصل الاجتماعي ورغم ذلك أمن الانقلاب في مصر اعتقلوه كما الآلاف #اين_الصحفي_بدر_محمد_بدر.