سخر النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي من حالة من السخرية والاستنكار صفحات مواقع التواصل من تعيين المستشار المؤيد للانقلاب أحمد الزند وزيرًا للعدل. - المستشار وليد شرابي -عضو حركة قضاء من أجل مصر-: ليس معنى رفض وزير العدل تعيين أبناء الزبالين في القضاء أن يتم عزله ثم يقوم السيسي بتعيين زبالا وزيرًا للعدل. - الدكتور طارق الزمر -رئيس حزب البناء والتنمية-: تعيين الزند وزيرًا للعدل يعتبر إعلانًا صريحًا بوفاة العدل، فلا تنتظروا إلا زوال الملك. -د. أحمد رامي الحوفي -القيادي بحزب الحرية والعدالة-: طنيطر وفوسبوك وزيرا لعدل السيسي. - الحقوقي نجاد البرعي: تعيين الزند يعني أن الحكومة تخرج لسانها للشعب المصري. - سعد فياض -القيادي بالجبهة السلفية-: السيسي.. الزند.. أحمد موسى .. أركان حقبة تاريخية يسيطر عليها بعض المشوهين نفسيا تنافس على قاع مزبلة التاريخ. - المحامي منتصر الزيات: "لا تعليق". - ياسر الزعاترة -المحلل السياسي الفلسطيني-: بتعيين الزند وزيرًا للعدل، سيكون بوسع الشعب المصري أن يهتفوا بصوت واحد: "يموت العدل (بدل يحيا)"!!!!.. وتسقط ثورة 30 يونيو الكاذبة. - سليم عزوز الكاتب الصحفي المصري: القاضي الذي أشعل شرارة انتفاضة القضاة محمود الخضيري في السجن.. القاضي الذي حول الشرارة إلى بركان وهو زكريا عبد العزيز محال للتأديب تمهيدًا لفصله.. القاضي الذي صنعه نظام مبارك على عينه ودفع به للسيطرة على نادي القضاة وهو أحمد الزند وزيرًا للعدل أولاد الفُعلة.. أولاد براز الخيل: ثورة دي ولا انقلاب؟!. - الحقوقي هيثم أبو خليل: شالوا اللي قال إبن عامل النظافة ميتعينش قاضي.. وجابوا اللي قال تعيين أولادنا هو زحف مقدس.. الدعارة العسكرية وهي تحكم وطن ..!.