ولأن ده آخر مقال ليّا فى جريدة «الوطن» فلازم فى بدايته أشكر كل حد قرالى واهتم انه ينزل يشترى الجورنال عشان يقرا مقالى.. شكراً لكل حد قال لى انه كان بيستنى مقالى طول الأسبوع بفارغ الصبر.. شكراً لكل حد قال لى إن مقالى هو اللى بيهون عليه قرف الأسبوع وإن كلماتى هى اللى بتقويه.. شكراً ليكم انتم اللى خليتونى أبقى أنا. الريس الغالى مجدى الجلاد.. شكراً أستاذى على ثقتك فيّا.. شكراً على مساندتك ليّا.. شكراً لأنك ضهرى وخام قوتى.. شكراً لأنك فرحتى فى وقت حزنى.. وقوتى فى عز ضعفى.. شكراً على وجودك. هكمل سريعاً شوية رسايل لناس أقرب ليّا من نفسى: أستاذى الطيب «سيد الحرانى».. هافتقدك جداً وهافتقد «الترمسانى»؛ شكراً لأنك أنت الحد اللى كان دايماً يضحكنى فى عز زعلى. أستاذ «محمود كمال».. انت طيب قوى والله وجدع وأنا والله باحبك قوى يا أخويا الكبير وهتوحشنى جداً وعايزاك دايماً تبقى بتضحك ومبتسم لأن ضحكتك حلوة قوى والله ممكن بقى متكشرش؟ صديقى الجميل ربيع ممدوح.. أول حد اتعرفت عليه فى الجريدة، شاب طيب لأقصى درجة، جدع جداً، أخويا قوى، هافتقدك قوى يا «بوب» والله. الأستاذ نادى السكر.. انت حبيبى يا نادى وانت عارف. الجدعة النقية ياسمين محفوظ.. هتوحشينى يا ياسمينا وهيوحشنى النمّ على سلم الجريدة. جميلة جميلات الموقع مها طايع.. باحبك قوى والله. السكر سهيلة.. انت ملكيش حل ومكانك جوه قلبى والله. الطيب اللى اتعرفت بيه مؤخراً الأستاذ على صالح.. انت طيب قوى وهتوحشنى قوى والله. الجميل الأستاذ محمود خليل.. هافتقدك على فكرة جداً وبجد انت راجل جدع قوى. الجميلة رغدة الميمونى.. هتوحشينى والله انت إنسانة طيبة قوى وقلبك حلو. مش هاقدر أنسى «أمير الأمرا»، وهو أكيد عارف نفسه الأستاذ الجميل محمد عاشور.. هافتقدك جداً يا عاشور والله وعمرى ما هنسالك انك كنت دايماً بتأخر نشر حلقاتى. سيدة الوطن هدى رشوان.. شكراً على دعمك ليّا؛ انت دايماً بتشجعينى وأنا بجد باحبك لأنك قلبك حلو وجدعة. هانى الأسمرانى الجميل.. انت أحلى ما فى المكان بعد أستاذ مجدى طبعاً. عايزة أعترف لك اعتراف يا هانى أنا كنت باحب قوى أسمعك وانت بتتكلم «نوبى»، كنت باحاول أغشلى كلمتين منك.. شكر خاص منى للأوفيس بوى اللى كان بيعمل لى أحلى كوباية نسكافيه بلاك.. تسلم إيدك يا طيب. زمايلى الأعزاء.. مجتليش قبل كده فرصة أشكركم ولا أقول لكم قد إيه أنا باحبكم.. أنا والله باحبكم قوى وكنت والله والله وحياة بنتى باقضى أحلى وقت وأنا قاعدة معاكم ووسطكم.. أنا خايفة أكون نسيت حد بس وحياة بنتى أنا باحبكم قوى كلكم ونفسى أكمل اللى باقى من عمرى وسطكم ومعاكم.. شكراً على ضحكتى اللى انتو السبب فيها.. وعلى قوتى اللى انتو مصدرها.. انتو وقبلكو أستاذ مجدى الجلاد اديتونى مشاعر وإحساس عمرى فى حياتى ما امتلكته.. شكراً على وجودكم فى قلبى وعقلى. أعزائى القراء.. هودعكم وداع مؤقت.. شكراً ليكم؛ انتم السبب بعد ربنا إنى أنجح فى شغلى.. شكراً وحياة ربنا هتوحشونى جداً.. ولحد ما أرجع لكم عايزة كل واحد فيكم يخلى باله من نفسه.. يحب نفسه.. يهتم بنفسه.. يريح نفسه.. يفرح نفسه.. متستناش حد يفرحك ويريحك وانت أساساً تاعب نفسك ومزعلها.. خلى بالك من نفسك انت أهم حد عند نفسك وعندى.. أنا وحياة بنتى باحبكم كلكم واحد واحد. لا إله إلا الله..