افتتح فرع سول لمتحف "جريفين" للتماثيل الشمعية بباريس في فرنسا، اليوم، لعرض 80 تمثالاً شمعي للمشاهير في العالم، كما يعد أول فرع للمتحف في منطقة آسيا. وبناء متحف "جرفين"، في باريس في أواخر القرن ال19، عندما قرر الصحفي "أرتور ماير"، تخصيص مكان لنشر صور الناس المشهورة التي يكتب عنها، ويحتوي المتحف على مجموعة واسعة من تماثيل لشخصيات شهيرة، من ممثلين، ومغنيين، ومصممي أزياء، وسياسيين، جميعها مصنوعة من الشمع. وفي كل عام يتم اختيار 4 أو5 شخصيات جديدة لصناعة تماثيل لها من الشمع، وإضافتها إلى مجموعة المتحف. وتختار الشخصيات "أكادمية جرفين"، التي تضم 10 صحفيين، ومن بين التماثيل الموجوده في المتحف "تمثال الممثل بروس وليس" صنع عام 2000، تمثال المغني فوديل 2001، ومايكل جاكسون 1996، وأندي ماكدويل 2001، وشخصيات علمية مثل إينشتاين، وشخصيات سياسية مثل باراك أوباما، وأنجيلا مركيل، وساركوزي.