سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
تحقيقات "أجناد مصر": محمد عادل راقب قسم "الطالبية" وأماكن تمركز القوات عادل اشترك مع أبوبكر يوسف ومحمد حسن في الهجوم على القوة المكلفة بحماية سفارة "الكونغو"
حصلت "الوطن"، على نص قرار إحالة المتهمين في قضية تنظيم "أجناد مصر الثانية"، وتعد من آخر القضايا التي أحالها النائب العام الراحل المستشار هشام بركات، لمحاكمة الجنائية بعد انتهاء التحقيقات فيها، وباشر التحقيق فيها المستشار عماد شعراوي رئيس النيابة، بإشراف المستشار تامر فرجاني المحامي العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا، ونص قرار الإحالة: ثالثا- المتهم الثاني: اشترك بطريقى الاتفاق والمساعدة مع المتهم الأول وآخرون مجهولون وآخر توفي، في ارتكاب الجنايات موضوع الاتهام الوارد بالبند، بأن اتفق معهم على ارتكابها وساعداهم بأن رصد محيط قسم شرطة الطالبية وأماكن تمركز القوات فتمت الجريمة، بناء على ذلك الاتفاق وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات. رابعا - المتهمون من الثاني حتى الرابع (حال كون المتهم الثالث من الخاضعين لأحكام قانون الطفل): قتلوا أيمن سيد سالم مجند شرطة بقوات أمن الجيزة ومكلف بتأمين مقر سفارة الكونغو، عمدا مع سبق الإصرار والترصد، بأن بيتوا النية، وعقدوا العزم المصمم، على قتل قوات الشرطة المكلفة بتأمين محيط سفارة الكونغو، وأعدوا لذلك الغرض سلاحين ناريين، ودراجة نارية وتربصوا له بالمكان الذي أيقنوا سلفا وجوده به، وتنفيذا لذلك استقلوا دراجة نارية وانطلقوا حيث مقر السفارة سالفة الذكر، وما أن ظفروا به أمطره المتهم الثاني بوابلٍ من الأعيرةِ الناريةِ حال وجود المتهمان الثالث والرابع بمسرح الجريمة يشدان من أزره، ولتأمين طريق هروبه قاصدين إزهاق روحه، فأحدثوا به الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته، وارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابي على النحو المبين بالتحقيقات. واقترنت تلك الجناية بجناية أخرى تلتها ذلك أنهم في ذات الزمان والمكان سالفي الذكر، شرعوا في قتل علي ربيع السيد مجند شرطة بقوات أمن الجيزة ومكلف بتأمين مقر سفارة الكونغو، عمدا مع سبق الإصرار والترصد، بأن بيتوا النية وعقدوا العزم المصمم على قتل قوات الشرطة المكلفة بتأمين محيط سفارة الكونغو، وأعدوا لذلك الغرض سلاحين ناريين ودراجة نارية وتربصوا له بالمكان الذي أيقنوا سلفا وجوده به، وتنفيذا لذلك استقلوا دراجة نارية وانطلقوا حيث مقر السفارة سالفة الذكر، وما أن ظفروا به أمطره المتهم الثاني بوابلٍ من الأعيرةِ الناريةِ حال وجود المتهمان الثالث والرابع بمسرح الجريمة يشدان من أزره، ولتأمين طريق هروبه قاصدين إزهاق روحه إلا أن أثر الجريمة خاب لسبب لا دخل لإرداتهم فيه، وهو مدراكة المجني عليه وإسعافه بالعلاج، وارتكبت تلك الجريمة تنفيذا لغرض إرهابي على النحو المبين بالتحقيقات. خامسا - المتهم الأول أيضا: أ- اشترك وآخر توفي بطريقي الاتفاق والمساعدة مع آخرين مجهولين، في قتل المجني عليه مصطفى أحمد فؤاد شميس نقيب شرطة والقوات المرافقة له، عمدا مع سبق الإصرار والترصد، بأن اتفقا معهم على ارتكابها وساعداهم بأن أمدهم المتهم الأول بالمعلومات عن أماكن ومواقيت تمركز قوات الشرطة المكلفة بتأمين قسم شرطة عين شمس، وأمدهم المتوفي بعبوة ناسفة شديدة الانفجار متصلة بدائرة إلكترونية لتفجيرها عن بعد، فعقدوا العزم المصمم وبيتوا النية على قتل تلك القوات، وزرعوا العبوة الناسفة آنفة البيان في المكان الذي أيقنوا سلفا وجوده به علي مقربة منهم، وما أن ظفروا بهم حتى أوصل مجهول من بينهم العبوة الناسفة إلكترونيا باستخدام هاتف محمول، حال وجود باقي المتهمين على مسرح الجريمة يشدون من أزره قاصدين من إزهاق أرواحهم، فأحدثوا بالمجني عليه إصابته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية التي أودت بحياته، وارتكبت الجريمة تنفيذا لغرض إرهابي فتمت الجريمة بناء على ذلك الاتفاق وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات. ب- اشترك وآخر توفي، بطريقي الاتفاق والمساعدة مع مجهولين في الشروع في قتل ربيع عبدالعظيم محمد مجند شرطة، وآخرين مبينة أسمائهم بالتحقيقات عمدا مع سبق الإصرار والترصد، أن اتفقا معهم على ارتكابها وساعداهم بأن أمدهم المتهم الأول بالمعلومات اللازمة عن أماكن ومواقيت تمركز قوات الشرطة المكلفة بتأمين قسم شرطة عين شمس، وأمدهم المتوفي بالعبوة الناسفة آنفة البيان، فعقدوا العزم المصمم وبيتوا النية على قتل تلك القوات وزرعوا تلك العبوة في المكان الذي أيقنوا سلفا وجودهم به وتربصوا لهم على مقربة منهم، وما أن ظفروا بهم حتى أوصل مجهول من بينهم العبوة الناسفة إلكترونيا باستخدام هاتف محمول، حال وجود باقي المتهمين بمسرح الجريمة يشدون من أزره قاصدين إزهاق أرواحهم، فأحدثوا بالمجني عليهم إصابتهم الموصوفة بالتقارير الطبية، وخاب أثر الجريمة لسبب لا دخل لإرادتهم فيه، وهو إسعاف المجني عليهم المصابين ومداركتهم بالعلاج، وارتكبت الجريمة تنفيذا لغرض إرهابي وتمت الجريمة بناء على ذلك الاتفاق وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات. ج- اشترك وآخر توفي، بطريقي الاتفاق والمساعدة مع آخرين مجهولين في ارتكاب جناية استعمال المفرقعات استعمالا من شأنه تعريض حياة الناس للخطر، أن اتفقا معهم على ارتكابها وساعداهم بأن أمداهم المتهم الأول بالمعلومات اللازمة عن أماكن ومواقيت تمركز قوات الشرطة المكلفة بتأمين قسم شرطة عين شمس، وأمدهم المتوفي بالعبوة الناسفة آنفة البيان، فأحدث الانفجار موت المجني عليه المبين اسمه ببند الاتهام خامسا، وتمت الجريمة بناء على ذلك الاتفاق وتلك المساعدة على النحو المبين بالتحقيقات.