عبدالرحمن الأبنودي. وأشار الهجان، إلى أن المبنى يضم المتحف، واستراحة خاصة مجهزة لاستقبال الدارسين والمهتمين بالسيرة، ومبنى آخر لمكتبة "أبنود"، تحتوي على مكتبة خاصة للأطفال، وقاعه مكيفة للندوات والاجتماعات، وقاعة للهوايات وأخرى للتكنولوجيا، وصالة اطلاع للشباب والكبار. يذكر أن متحف "السيرة الهلالية"، يشمل قاعة عرض لمحتويات السيرة الهلالية، ومعرض صور فوتوغرافية في حقب زمنية مختلفة، وتسجيلات للرواية الأصلية بصوت الشاعر عبدالرحمن الأبنودي. وأكد محافظ قنا، أن المتحف سيصبح تراثا ومرجعا عالميا، للباحثين ومحبي السيرة الهلالية وعشاقها، وسيحافظ عليها من الاندثار.