قال "اتحاد نواب مصر" الذي يضم برلمانيون سابقون، إن زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى الصين، تحمل ملفات استراتيجية، واقتصادية، وعسكرية كبيرة. وقال ياسر القاضي، الأمين العام لاتحاد النواب، إن المؤامرات الغربية في الشرق الأوسط تدفع دول المنطقة للبحث عن تعزيز علاقتها مع بديل، والصين باعتبارها قوة دولية ناهضة ترتبط بعلاقات جيدة مع دول المنطقة تشكل خيارًا نموذجيًا للتوجه شرقًا لفتح آفاق جديدة للتعاون والاستثمار في مجالات مختلفة. وأوضح القاضي، أن بكين تؤيد الإدارة المصرية في حربها ضد الإرهاب وأضاف أن "السيسي" قادر على عقد العديد من الاتفاقيات الاقتصادية، والعسكرية، والاستثمارية، والتنموية بين البلدين وسيتم تفعيل هذه الاتفاقيات على الأرض بسرعة كبيرة.