يقف المشاهد أو المتلقى حائرا أمام دراما رمضان، فعدد الأعمال يصل إلى 42 مسلسلا، وهناك منافسة ساخنة فى الأداء وتكنيك التصوير، لذا يتردد المشاهد ويتوه دليله، ويجد صعوبة فى التمييز بين الأفضل والأسوأ. خريطة دراما رمضان هذا العام تتسع لتستوعب أسماء كبيرة وتضم أيضا أفكارا وتجارب شابة، وبينما يحاول فريق من الممثلين الاختلاف والتميز، نصطدم بفريق آخر يكتفى بأدائه النمطى، وفريق ثالث يقع فى فخ الاستنساخ. بعد مرور أسبوع من شهر رمضان قررنا عمل استطلاع رأى حول مستوى الأعمال الفنية، ولا يجب النظر لهذه الأحكام أو الانطباعات على أنها أحكام نهائية، بل باعتبارها انطباعات أولية ربما تتغير مع نهاية رمضان. اخبار متعلقة نبيلة عبيد: «القاصرات» مسلسل جرىء.. والوجوه الجديدة مبشرة وحيد حامد: الجمهور معذور.. والسياسة نجم رمضان الأول بشير الديك: لا يوجد رقى فى الحوار.. والمبالغة فى المشاهد الجنسية كارثة طارق الشناوى: «العراف» بداية النهاية لعادل إمام.. والتفاصيل خذلت غادة عبدالرازق حلمى بكر: وائل جسار أفضل تتر.. ولا توجد جملة موسيقية مميزة لغز «الشك»: «قاصد خير» وراء ازمة الخيانة بين حسين فهمى ورغدة
