قناة «بى. إن. سبورت» القطرية تبث الدورى المصرى مشفراً داخل الأمريكتين بشعار «أون. سبورت». قل كارثة.. قل فضيحة.. اللى يعجبك!. قطر التافهة، الأصغر سناً من فريق «المقاولون العرب»، نجحت فى اختراق المؤسسة الرياضية فى مصر. كل الأطراف المباشرين يقولون: مانعرفش حاجة. مالناش دعوة!. اتحاد الكرة. الشركة الراعية. قناة «أون. سبورت». التليفزيون المصرى يقول إنه لم يعطِ الشارة لقنوات «بى. إن. سبورت» التى يصعب اتهامها بالسرقة. الأندية المصرية لا تعلم شيئاً. اجتماعات و«استدعاءات» بحثاً عن هذا «الطرف الثالث» هذا «الجاسوس» -المصرى طبعاً- الذى باع حقوق المصريين لدولة شبه معادية لمصر. أين الدولة المصرية؟.. فى «المدرجات»!