نبدأ عرض صحافة اليوم السبت من جريدة "اليوم السابع" حيث تنشر فى عددها الصادر اليوم السبت، عدداً من الأخبار المهمة فى مقدمتها، طنطاوى يطلب السفر للعلاج بالخارج.. و"الرئاسة" تؤجل الرد، ومظاهرات أمام السفارة الفرنسية للتنديد بالرسوم المسيئة للرسول، كما تنشر الجريدة تقريرا حول أحداث سيناء بعنوان "سيناء تشتعل من جديد"، كما تقوم الجريدة بتغطية المظاهرات التي جرت أمام السفارة الفرنسية للتنديد بالرسوم المسيئة للرسول، بجانب تغطية خاصة عن مؤتمر التيار الشعبي والذي اقيم أمس الجمعة في ميدان عابدين، كما تنشر الجريدة تحقيقا حول المشكلات والأزمات التي تلاحق مترو الأنفاق وركابه تحت عنوان مترو الأنفاق فى محطة "الشيخوخة" بعد 25 عاماً، كذلك نقرأ خبرا حول موافقة القضاء الإسبانى على تسليم شريك "حسين سالم" إلى مصر، هذا بجانب العديد من الأخبار والملفات الهامة. أما جريدة التحرير فتواصل في عدد السبت نشر مذكرات دكتور محمد البرادعي والتي يكتبها مسلسلة تحت عنوان "سنوات الخداع" وفي هذه الحلقة يكتب دكتور البرادعي عن علاقة مبارك بالرئيس العراقي الراحل صدام حسين حيث يؤكد البرادعي أن مبارك كان يكره صدَّام بشكل شخصى.. ويقول لقد أخبرنى مبارك أن صدام يمتلك أسلحة بيولوجية ويخفيها فى المقابر، كما اهتمت الجريدة بأحداث سيناء بتغطية خاصة تحت عنوان توتر فى سيناء.. مقتل 3 مسلحين وجندى إسرائيلى فى اشتباكات على الحدود.. وتل أبيب: أحبطنا عملية إرهابية كبيرة، كما تنقل الجريدة عدة تصريحات نارية من نشطاء سياسيين وباحثين حيث يقول دكتور علاء الأسواني: أملى خاب فى الرئيس بنسبة 100%، بينما يقول الباحث والناشط السياسي دكتور عمار علي حسن: الإخوان باعوا الفنكوش للشعب. أما جريدة الشروق فقد تنوعت أخبارها وملفاتها في عدد السبت وكان أهمها إلقاء الضوء على تحقيقات النيابة في قضية مقتل معاون مباحث الهرم والمتهم فيها أحد ضباط القوات الخاصة والذي كان يقوم بالاتجار في السلاح حيث كتبت تحت عنوان النيابة ترجح مقتل معاون مباحث الهرم ب "نيران صديقة" .. التحقيقات : شبهة القتل الخطأ تدور حول ضابط مباحث شارك فى مأمورية ضبط المتهم" أن الشكوك تحيط بعملية استشهاد معاون المباحث خاصة أن تقرير الطب الشرعي أكد إصابته من الخلف، وعن قضية الفيلم المسئ للرسول وتداعياته نقلت الجريدة تصريحات الأنبا باخوميوس والذي يقول فيها لا نقبل إهانة الرموز المسيسحة .. والبلاغ المقدم ضد الكنيسة محاولة ل "الوقيعة" بين المسلمين والأقباط"، وفي ملف خاص تفتح الجريدة ملف قطاع البترول وما يشهده من تجاوزات حيث كتبت تحت عنوان "المال السايب فى قطاع البترول" تصريحات بعض الجهات الرقابية والتي تؤكد حصول 180 رئيس شركة تابعة للبترول على مئات الملايين كما أنه تم توفير 18 مليون جنيه بعد وقف اللجان فى شركة واحدة. هذا بجانب العديد من الملفات والتحقيقات. وفي جريدة الوطن نجد أن عدد السبت قد اهتم بأحداث سيناء حيث أكدت متابعة الجريدة للأحداث وقوع معركة دموية على الحدود بين إسرائيل وتنظيم "الجهاديين" أدت إلى مقتل 3 مسلحين وجندي إسرائيلي، كما نقلت الجريدة تصريحات مصدر سيادي مصري أكدت فيها أن المهاجمين كانوا يحملون أسلحة ثقيلة وأحزمة ناسفة، أما عن ملف حل البرلمان فتنشر الجريدة متابعة لها حيث يقول الخبر إن الإدارية العليا ستنظر دعوى حل البرلمان اليوم، مؤكدة أن تقرير "لجنة الانتخابات" يؤكد عدم وجود صفة حزبية لمرشحى الفردي، كما تنشر الجريدة متابعات لبعض التظاهرات والمسيرات التي شهدتها البلاد أمس الجمعة حيث تقول إن المتظاهرين يعودون للتحرير ب"الخيام" بعد أيام من إخلائه ومظاهرات ضد "الإخوان والداخلية" فى جمعة كشف الحساب.. و"مصابو الثورة" يعتصمون، هذا بجانب العديد من التقارير والمتابعات الإخبارية نقرأ على صفحات عدد السبت من جريدة الوطن. ومن جريدة الأهرام نقرأ متابعة لخطبة الدكتور مرسي والتي ألقاها أمس الجمعة أثناء أداء صلاة الجمعة بالتجمع الخامس حيث طالب الرئيس من الشعب التعاون مع الحكومة للقضاء على ما أسماهم بالمفسدين كما أكد الرئيس على وضع خطة محكمة للتصدي للعابثين بأمن البلاد، كما تنشر الجريدة متابعة لإضرابات عمال النقل تحت عنوان "3" جراجات تنضم للإضراب .. ومكافأة 10 أيام لغير المضربين، كذلك تنشر الجريدة مفاجأة وهي عدم تعرض الرئيس المخلوع مبارك لأى جلطة طوال الفترة الماضية وان حالته مستقرة ولا يحتاج لعناية مركزة، ومن جريدة الجمهورية نقرأ العديد من التغطيات والملفات في عدد السبت منها تجهيز 24 ألف فدان للتوزيع على الشباب فى 10 محافظات، وتحذيرات وزارة الخارجية للمصريين من الإقامة غير الشرعية بقبرص والتأشيرات "المضروبة" لليبيا، هذا بجانب تغطية لعودة رسومات الجرافتي لشارع محمد محمود بعد أن قام المسؤولون بمسح الرسومات السابقة كما قامت الجريدة بتغطية المسيرة التي انطلقت إلى السفارة الفرنسية تنديدا بالرسوم المسيئة للرسول والتي قامت إحدى المجلات الفرنسية بنشرها مما أثار استياء المسلمين وأدى إلى قيام بعض المصريين بتنظيم مسيرة إلى السفارة الفرنسية للتعبير عن غضبهم ورفضهم.