رفض هانى رمزى المدير الفنى السابق اقتراح قيادة الأهلى بشكل مؤقت، أمام أسيك ميموزا، فى الجولة الأخيرة من دور المجموعات، والتى تعد مباراة تحصيل حاصل، بعد خروج الفريقين من دور المجموعات، وتأهل الوداد المغربى، وزيسكو الزامبى، للدور قبل النهائى، بعد الاستقالة الرسمية التى قدمها الهولندى مارتن يول. واضطر مجلس الأهلى لإسناد المهمة بشكل مؤقت إلى أسامة عرابى، لحين العودة من القاهرة، وحسم مهمة هانى رمزى فى الفترة المقبلة. وفى المقابل.. رفض محمود طاهر رئيس النادى الأهلى، فكرة الاستعانة بمدير فنى وطنى لقيادة النادى الأهلى، خلفًا للمدير الفنى الهولندى المستقيل مارتن يول. جاء رفض طاهر، بعد جلسة رباعية، ضمت شيرين شمس مدير عام النادى الأهلى، وسيد عبدالحفيظ مدير الكرة، والدكتور ياسر أيوب، رئيس قطاع الإعلام بالنادى الأهلى. موقف رئيس الأهلى، أبعد حظوظ حسام البدرى عن تولى المهمة، رغم الترشيحات التى وضعته فى صدارة المرشحين لقيادة الأهلى بداية الموسم الجديد، مع أحمد أيوب وعلاء ميهوب، بينما لا يزال الموقف غامضًا بشأن إقالة طارق سليمان وتعيين إيهاب جلال، أو خالد مصطفى فى منصب مدرب حراس المرمى.