قال الدكتور زاهى حواس، تعليقا على تصريحات الدكتور سعد الدين الهلالى حول أن فرعون سيدنا موسي يدعى "وليد"، ان هذا الكلام غير صحيح وليس له صلة بالواقع على الإطلاق. وأوضح الدكتور زاهى حواس كل ما قيل عن فرعون الخروج اجتهادات من بعضهم، ولا ينتمى للعلم ولا للحقيقة أى صلة، وهى عبارة عن إنجازات من عندهم، مشيرا إلى أن عن سر عدم وجود أى دليل خاصة لفرعون الخروج لا فى المعابد ولا المقابر هو إن المصرى القديم كان يبنى المعابد للتعابد للإله وكل المناظر الموجود على المعابد والمقابر هى عبارة عن أشياء كان المفروض على الملك أن يفعلها، حتى يصبح إلها، مثل وجود مناظر وهو يضرب الأعداء أو يقدم القرابين، فنجد أن فرعون موسى لا يدخل ضمن هذه الأشياء ولذلك لم يكتب عنه شىء.