يوجد 8 استخدامات للبيكنج صودا تجعلك اكثر جمالا تعرفى عليها : 1- تبييض الأسنان : يمكنك استخدامها فى تفتيح لون الأسنان ، أضيفي القليل من البودرة إلى هريس ثمرة فراولة ثم اغسلي أسنانك بالمزيج باستخدام فرشاة أسنان واتركيه لمدة 5 دقائق ثم اغسليه. كرري بشكل منتظم حتى تلاحظي أن أسنانك أصبحت ناصعة البياض. 2- شامبو جاف : يمكنك استخدام بودرة بيكربونات الصوديوم أيضا كبديل للشامبو الجاف الذي يعمل على تنظيف الشعر وإمتصاص الزيوت الزائدة فى فروة الرأس وإنعاش رائحة الشعر. ضعي نصف ملعقة من البوردة على جذور الشعر وانتظري لدقائق حتى تقوم بنفس مهام الشامبو الجاف. 3- تقشير البشرة : تساعد البيكينج صودا على تقشير البشرة وإزالة الخلايا الميتة وتنظيف المسام. أضيفي البودرة للغسول الذي تستخدمينه فى غسل بشرتك لتقشير الوجه، وفى حالة تقشير المناطق الشديدة الجفاف مثل الكوع، اخلطي القليل من البودرة مع عصير ليمون وادهني به المناطق الجافة فى حركات دائرية بأصابع الأيدي ثم اغسلي بشرتك بعد مرور 15 دقيقة. ثم ضعي فازلين أو كريما كثيفا لزيادة الترطيب. 4- حمام مريح للقدم : يمكنك عمل حمام دافئ مضاف إليه بودرة بيكربونات الصوديوم التى ستعمل فورا على تهدئة عضلات القدم والتخلص من الإجهاد. 5- الشامبو المنقى : تعد البيكينج صودا بديلا رأئعا أيضا للشامبوهات المنقية للشعر والتى تعمل على إزالة بقايا مستحضرات العناية بالشعر والمواد الكيمياية العالقة بخصلات للشعر والتى يصعب التخلص من آثارها بواسطة الشامبو العادي مثل الإسبريهات والموس والبلسم. أضيفي ملعقة من البوردة إلى مقدار الشامبو العادي الذي تستخدمينه عند غسل للحصول على نتيجة فعالة. 6- مزيل لرائحة العرق : يمكنك عمل مزيل طبيعي بمزج 1/4 كوب من البيكينج صودا مع 1/4 كوب نشا و10 قطرات من زيت شجرة الشاي ثم أضيفي ملعقتي زبد امزجي جيدا. ضعي الخليط فى عبوة مزيل لرائحة العرق فارغة واتركيه يوما واحدا حتى يتماسك ثم استخدميه على بشرتك. 7- تنيعم الأظافر : اغمري فرشاة صغيرة " مخصصة للأظافر" فى البودرة ثم دلكي بها أظافرك واستمتعي بمظهر جذاب ومتألق لأظافرك 8- تنظيف فرش الشعر : تساعدك البيكينج صودا أيضا فى غسل فرش الشعر بدون عناء. اغمري أمشاط الشعر والفرش فى إناء كبير مملوء بالماء ومضاف إليه 3 ملاعق من البيكينج صودا مع القليل من السائل المطهر. اتركي الأشياء مغمورة فى المزيج لمدة ساعة حتى تنزلق الزيوت والأوساخ منها ثم اغسليها بالماء.
