قدم كمال أحمد خلاف المحامى ببلاغ للنائب العام يطالب فيه هيئة الآثار بالعباسية بالكشف عن التابوت المذكور في آية 248 سورة البقرة تحت عقار 21 شارع مؤسسة النور الزيتون – القاهرة . موضحا ان ان المتخصصين في هذا المجال اكتشفوا حقيقة التابوت تحت العقار المذكور وانه يحدد هوية الرئيس القادم اكد انه قرر ابلاغ الجهات القضائية لخطورة الأمر خاصة ان ذكريا عزمي رئيس ديوان رئيس الجمهورية السابق والمحبوس على ذمة قضايا فساد سبق ان منعه من الافصاح عن هذا الامر الخطير حسب كلامه لأن التابوت متعلق بالسياسة و الرئيس القادم و تحرير المسجد الأقصي و الأرض المقدسة . طالب خلاف من النائب العام اخراج التابوت من تحت العقار للتحقق من صحة الأمر و الزامهم بذلك نتيجة للأحكام الشرعية السرية التي اصدرتها دار الافتاء المصرية 2006 و ما لديها من صور التابوت من الجهات المختصة وقرار 166 10 /4/2011 الصادر من تفتيش المطرية للآثار والذي يفيد بوجود التابوت و الذي تسلمتة الهيئة العامة للآثار بالعباسية . ربما يكون كلام هذا صحيحا جدا . حيث أن هناك حديثا طويلا للنبي صلي الله عليه وسلم ذكر فيه اسماء الملوك والامراء الي قيام الساعة . او كما قال . والله اعلم.