أثارت الفنانة والإعلامية ياسمين الخطيب، جدلا واسعا، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد خضوعها لجلسة تصوير جديدة، لصالح غلاف إحدى المجلات الفنية، بمناسبة عيد الحب، وظهورها بإطلالة وصفها الكثيرون ب "الجرأة"، حيث ارتدت فستانا طويلا باللون الأحمر المثير، بتوقيع مصمم الأزياء أحمد عبدالله، واعتمدت بعض الأوضاع الأنثوية اللافتة، خلال الجلسة. وفي شهر يوليو الماضي، أثارت "الخطيب" جدلا واسعا، بعدما نشرت صورا من جلسة تصوير جديدة، خضعت لها، عبر حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وظهرت خلالها بإطلالة مثيرة، مما دفع الكثير من متابعيها عبر الموقع، بالسخرية منها، واتهمها آخرون باستخدام خاصية "الفوتوشوب"، للظهور بإطلالات أكثر أنوثة وجمال. لم تكن "الخطيب" الأولى بين الفنانات اللواتي أثرن الجدل بإطلالات جريئة، خلال جلسات تصوير خضعن لها، حيث اعتادت الفنانة سارة سلامة، على الظهور اللافت للأنظار في جلسات تصوير لها، وكان آخرها في يوليو الماضي، حيث نشر المصور محمود عاشور، عبر صفحته بموقع "فيسبوك"، صور للفنانة، ظهرت خلالها وهي ترتدي قميصا رجاليا باللون الأبيض، وسخر الجمهور من ظهورها المتكرر بدون "بنطلون"، من خلال تعليقاتهم على الصور. تعد الفنانة ياسمين صبري، من النجمات الكثيرات الظهور خلال جلسات التصوير، كما أنها تحرص على مشاركة جمهورها بصورها عبر حسابها الرسمي بموقع "انستجرام"، حيث يعتبرها متابعوها "أيقونة" للجمال والأنوثة، خاصة باعتمادها إطلالات أنيقة وجريئة، دفعت الجمهور إلى تشبيهها ببعض النجمات العالميات، اللاتي اشتهرن بالجمال والرشاقة، كما اعتبرها البعض سفيرة التحفيز على ممارسة الرياضة. فاجأت الفنانة مي عز الدين، جمهورها، بجلسة تصوير جديدة، مؤخرا، بعدسة المصور يوسف طايع، وصفها الكثيرون، بالجرأة، التي لم تظهر بها "مي" قبل ذلك، حيث ظهرت وهي ترتدي فستانا قصيرا باللون الأسود، كشف عن "تاتو" وشمته على ساقها، كما أنها ظهرت وهي تأكل، مما اعتبره جمهورها خروجا عن المألوف، وأبدى آخرون إعجابهم بتغيير إطلالتها الخجولة المعتادة. تعرضت الفنانة اللبنانية قمر، لموجة من الهجوم، من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، في يوليو الماضي، بعد خضوعها لجلسة تصوير، ظهرت خلالها وهي ترتدي "مايوه" باللون الأصفر، مما زاد من غضب الجمهور، خاصة أنها لم تكن المرة الأولى لظهورها بإطلالات جريئة، في جلسات تصويرها، بل سبقها صور أخرى، ظهرت خلالها ب"هوت شورت" مثير، وتداولها عدد كبير من النشطاء. ومن الهجوم إلى السخرية، حيث اعتادت الفنانة جميلة عوض، اعتماد إطلالات مثيرة للجدل، خلال جلسات تصويرها، وآخرها جلسة تصوير بعدسة المصور خالد فضة، لصالح إحدى المجلات، وظهرت خلالها بشكل مختلف، من حيث الملابس والمكياج، على طريقة الفنانة التشكيلية فريدا كاهلو، وهو ما اعتادت الظهور به، في جلسات تصويرها، مؤخرا.
