ننشر لكم حقائق مدهشة ومعلومات مذهلة عن "زهرة التوليب"، فإلى أي فصيلة تنمي؟! - هي نوع من أنواع الأزهار التي تنتمي للفصيلة الزنبقيّة والتي يتفرّع منها ما يصل إلى حوالي التسعين نوعاً - تختلف عن بعضها البعض في صفاتها كالطول واللون - هي من الأزهار التي تبقى نضرةً وجميلة دون أن تذبل لفترةٍ طولية - من الأزهار المعمّرة التي تعيش فترات طويلة - قد تصل فترة حياتها إلى سنتين - تمتاز زهرة التوليب بقدرتها على تحمّل البرد الشّديد في فصل الشتاء - تزرع أزهار التوليب في أواخر فصل الصيف مع بداية فصل الخريف - يتمّ قطفها في فصل الربيع، ويصل طول ساق نبتة التوليب بين العشرة إلى ستّين سنتيمتراً، - يتمّ زراعة زهرة التوليب عن طريق زراعة أبصال زهرة التوليب، ومنها ما ينبت له ورقتين ومنها أكثر من ذلك، ولا يزيد عدد أوراق زهرة الوتليب عن اثنتي عشرة ورقة، والتي يكون مظهرها وكأنّ الشمع يغطّيها، وتتواجد زهرة التوليب بعدّة ألوان مثل: الأبيض، والأحمر، والبنفسجي، والأسود، والبرتقالي، والأصفر، وأحيانا تحتوي الزهرة الواحدة على عدّة ألوان في الوقت نفسه. - تعتبر زهرة التوليب من الأزهار التي تدل على الرومانسيّة والحب والجمال - سمّيت زهرة التوليب بهذا الاسم نسبةً إلى الكلمة التركية تولبند؛ حيث إنّ العثمانيين هم أوّل من قاموا بزراعة زهرة التوليب قبل أن تنتشر إلى الدول الأوروبية. - تعتبر هولندا من أكثر الدول زراعةً لزهرة التوليب والتي تعمل على تصديرها إلى العديد والكثير من الدول المستوردة، بالإضافة إلى وجود العديد من الدول التي تهتم بزراعة زهرة التوليب مثل: اليابان، والصين، والجزائر، وتونس، والمغرب، وإيران. - يعتمد تفتّح أزهار زهرة التوليب على المكان الذي توضع فيه؛ لأنّ درجة الحرارة المرتفعة تعمل على تفتّح الأزهار بشكل سريع، بينما إذا تم وضعها في مكان بارد فإنها سوف تبقى أزهارها مغلقة حتى فصل الربيع يجب إضافة السماد المعدني إلى الأصيص الّذي تزرع فيه أزهار التوليب ليتم تفتّح ازهارها بشكل جيّد، مع مراعاة ريّها بشكل مناسب. - يتمّ زراعة أزهار التوليب بعدّة طرق منها: وضع أبصال زهرة التوليب في أصيص توضع فيه أربع أبصال، ويتمّ ريّها مرتين في الأسبوع - يمكن زراعتها عن طريق حفر حفرة في التربة يصل عمقها إلى عشرين سنتيمترًا. - توضع في كلّ حفرة بصلة واحدة، وبعد تفتّحها ستحصل على أزهار جميلة جداً ومظهرها خلاب.