وقامت الفرقة بتمثيل فيلم سينيمائي باسم مدام لوريتا عام 1919.
أستمرت الفرقة في تقديم أعمالها المسرحية في مقهى قريب من مسجد البوصيري وابو العباس في حى الانفوشى.
وكان الجزايرلى يستعين بالمطربة فاطمة قدري.
كون فرقه مسرحية بالقاهرة وعمل في العديد من المسرحيات في فرقته، مثل:" الصياد، مظلوم يا، وعودة شرفى".
من أعماله:" القرش الأبيض (1945)، الستات في خطر (1942)، بحبح في بغداد (1942)، الفرسان الثلاثة (1941)، الباشمقاول (1940)، خلف الحبايب (1939)، ليلة في العمر (1937)".