فقدت فرنسا الاتصال بعدد من رعايها بالجابون منذ بدء أعمال عنف على خلفية احتجاجات على فوز الرئيس الجابوني "علي بونجو" بفترة رئاسة جديدة 30 أغسطس الماضي. وقال وزير الخارجية الفرنسي "جان مارك أيرولت" في بيان، إن باريس ليست لديها أية معلومات حول عدد من رعاياها بالجابون، لافتاً إلى وقوع عدد من الاعتقالات الأونة الاخيرة، كما أعرب عن قلقه البالغ من عدم توفير الحماية للوفد القنصلي وفقاً لاتفاق فيينا.
وأشارت مصادر دبلوماسية إلى ان عدد المفقودين يتراوح بين 10 فرنسيين، جميعهم مزدوجي الجنسية "فرنسي جابوني".