قال الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، إن العقيقة كالأضحية يتم توزيعها 3 أثلاث، ثلث للبيت، وثلث للأهل، وثلث للفقراء، بينما النذر فهو كله لله، فلو نذر شخص أن يذبح ذبيحة حال حدوث شئ معين، فيقوم بتوزيع الذبيحه كلها للفقراء، فهى أصبحت ملك لله. وأوضح "جمعة"، خلال حواره مع الإعلامي عمرو خليل ببرنامج "والله أعلم" عبر فضائية "سي بي سي"، اليوم الإثنين، أنه لايوجد في الشريعة ما يسمي ذبيحة شكر، أو فدوة، كأن يقوم الشخص بذبح ذبيحة كفداء له عن حادث كاد أن يحدث له، وهى أمر من النفس ولابأس بها، ويتم توزيعها حسب الرغبة.