تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، "فيس بوك وتويتر" صورة للداعية الشاب مصطفى حسني، مع زوجته، وأثارت الصورة إعجاب متابعيه. وأكدوا أن الصورة تعبر عما يحمله الإسلام من روح وسطية ليس لها أي صلة بالتطرف السائد عن أغلب الدعاة المتشددين.
كما أشاد المتابعين للداعية بالصورة، معربين عن إعجابهم بها وببساطة الداعية الشاب الذي نشر صورته مع زوجته بدون أي تحفظات.