رقصة الفلامنكو الأسبانية: الفلامنكو رقصة ذات جذور غير معروفة، يعبر خلالها الراقص عن المشاعر التي في الأغنية، وبينما يتبع الراقص الإيقاع في معظم الرقص ات حول العالم، يتحكم راقص الفلامنكو في الإيقاع عن طريق ضربات أرجله بالأرض. الرقص الشرقي: يسمى الرقص الشرقي، إذ ترجع جذوره إلى منطقة الشرق الأاوسط، ويعتمد هذا النوع من الرقص على تحريك واستخدام منطقة الجذع في الجسم، وينتشر بشكل خاص في مصر، وتركيا، ولبنان. رقصة الرومبا كوبا : الرومبا رقصة كوبية ذات أصل إفريقي. راجت، على نطاق دولي، في مطالع القرن العشرين، يؤديها الراقصون، أزواجا أزواجا، على أنغام الموسيقى، وتعتمد على احتفاظ الراقص بجذعه منتصبا وتحريكه وركيه من جانب إلى جانب على نحو يتسم بالخفة والرشاقة. رقصة أحواش المغربية: رقصة أحواش رقصة جماعية مختلطة بين الذكور والإناث، ويشترط في الفتيات اللواتي يرقصن أحواش أن يكن عازبات حيث تستبعد النساء المتزوجات بينما لا يسري نفس الشرط على الرجال. تتميز رقصات أحواش بتماثل حركات الراقصين والراقصات، وهي حركات يختلف شكلها وسرعة إيقاعها باختلاف المناسبة والمنطقة. الدبكة: الدبكة تعتبر من تراث بلاد الشام، وفيها يصطف الراقصون إما على شكل صف أو على شكل قوس أو دائرة. يكون الراقصون من الذكور أو الإناث، ويؤدون الرقص ة بحركات بالارجل وتتميز بالضرب على الأرض بصوت عال مترافقة بالغناء والعزف الموسيقى الفلكلورية. رقصة الزوربا اليونانية: تعتمد رقصة الزوربا على موسيقى الزوربا التي أبدعها المولف الموسيقى اليونانى ميكيس ثيودوراكيس لكى تكون الموسيقى المستخدمة في فيلم زوربا اليونانى عام 1960، وتعد من الفلكلور اليوناني. تؤدى الرقص ة بوجود الراقصين في صف واحد بينهم مسافات معينة تحدد بمد كل راقص ذراعه ووضعها على كتف الراقص المجاور له، مع حركة تبادلية للأرجل. رقصة التحطيب المصرية: التحطيبب، هو استعراض يقام في الأفراح في ريف مصر وصعيدها كنوع من التراث الشعبي، وقد سميت بالتحطيب لأنها تلعب بالحطب أو العصي الغليظة، وللتحطيب جذور قديمة ومتأصلة في التاريخ فقد بدأ في العصر الفرعوني كطقس من الطقوس المنتظمة التي تؤدى في الأعياد الدينية، وبدلا من العصي الخشبية كانوا يستخدمون لفافات البردي الكبيرة حتى لا يصاب المتبارزين.