أعلن الشاعر الكبير جمال بخيت تأييده لحمدين صباحي، رئيسا لمصر، لينضم بذلك إلى فريق كبير يضم عددا من الشخصيات العامة من الفنانين والمثقفين والكتاب. وقد أعلن بخيت تأييده لصباحي على طريقته، بكتابة قصيدة أهداها إلى حملة دعم حمدين صباحي. ويعد بخيت من أوائل من أعلنوا تأييدهم لحمدين صباحي، قبل الثورة، عندما أعلن صباحي عزمه خوض انتخابات الرئاسة، في مواجهة الرئيس المخلوع ونجله المحبوس، كمرشح شعبي، ووقع بخيت على توكيل موثق في الشهر العقاري، لتوكيل حمدين صباحي عنه في تعديل الدستور وخوض انتخابات الرئاسة، كما حرر بخيت بعد الثورة توكيلا لتأييد حمدين صباحي في انتخابات الرئاسة. ويقول بخيت في قصيدته : " صوتى للناس والنيل، والصبح أبو وش جميل، نجمة.. ف الضلمة دليل، ونايات.. بتنادى صباحي، صوتى لحمدين صباحى، صوتى لصلاح الدين، ناصر ستة وخمسين، ماشي ف وسط الملايين، ميادين..وواحات..ونواحى، صوتى لحمدين صباحي، صوتى للكلمة الحرة، أتقالت مليون مرة، ف الثورة وقبل الثورة، كانت بتهز رياحى، صوتى لحمدين صباحى، صوتى لمصر العربية، أحلى نسيم للحرية، لجل البنت المصرية، أم الخد التفاحى، صوتى لحمدين صباحى، صوتى وكأنه حبيب، أو قصة كتبها نجيب، صوتى زى الجلاليب، زى الزبدة الفلاحى، صوتى لحمدين صباحى، صوتى لكل الشغيلة، للقطن طويل التيلة، للنوبة.. وسينا جميلة، قمحى.. وموسم أفراحى، صوتى لحمدين صباحى، صوتى لرجال أعمال، واللى يتاجر بحلال، للعلماء .. والعمال، واللى يصنع لى سلاحى، صوتى لحمدين صباحى، يا أبويا يا خويا يا أمى، صوتى لواحد من دمى، ما أقبلش أعيش متغمى، ونجاح العقل .. نجاحى، صوتى لحمدين صباحى ومن المنتظر أن يتم تلحين الأغنية وتسجيلها مصورة، وبثها على الصحفة الرسمية لدعم حمدين صباحي وموقعه الالكتروني، خلال أيام.
