الفقرة الثانية .. " أهم المداخلات في برامج اليوم "
برنامج " الحياة اليوم " مداخلة .. خالد صلاح .. رئيس تحرير جريدة اليوم السابع
قال خالد صلاح ، إن دعم المؤسسات الصحفية الخاصة لخارطة الطريق هو دورها الطبيعى، مضيفاً: "لدى جميع رؤساء التحرير قناعة شخصية بمشروع الدستور الجديد، وعلينا التصويت عليه ب(نعم)". وأشار "صلاح"، إلى أن القناعة الشخصية لرؤساء تحرير الصحف يحتم عليهم التصويت ب"نعم" على الدستور الجديد ودعم خارطة الطريق وتوعية المواطنين بحقوقهم فيه، لاستكمال بناء مستقبل مصر والدولة الحديثة، مشيراً إلى أن الدعوة للتصويت ب"نعم" للدستور لا يتعارض مع العمل الصحفى فى نشر الأخبار المعارضة له، مدللاً بنشر الدعوة القضائية المرفوعة من قبل عبد المنعم أبو الفتوح، رئيس حزب مصر القوية، لوقف الاستفتاء. وأضاف خالد صلاح "إن الموقف الوطنى يحتم علينا جميعا أن نقف بجانب مؤسسات الدولة لتوضيح الرؤية للشعب، والحياد الإعلامى لا علاقة له بالعمل إذا كان الوطن يتعرض للخطر، خاصة إذا كانت الدولة تواجه الإرهاب. وتابع: "إن الاستفتاء على مشروع الدستور الجديد يوثق ثورة 30 يونيو والحراك الجماهيرى الكبير، ويؤكد أن الشرعية نزلت فى 30 يونيو و3 يوليو".
مداخلة .. المستشار نصر الدين شعيشع .. المتحدث باسم اللجنة العليا للانتخابات
أكد نصر الدين شعيشع أن استمارات الاستفتاء على الدستور، ستتم طباعتها في مكان لا يعلمه أحد. وقال المستشار شعيشع إنه تم تخصيص 15 ألف قاض للإشراف على الاستفتاء على الدستور الجديد. وأوضح أنه تقرر إدلاء الناخب بصوته وفقا لعنوانه في بطاقة الرقم القومي في موطنه الانتخابي الأصلي، مؤكدا أنه تم اتخاذ هذا القرار حتى يتحقق الانضباط الكامل لسير عملية الاستفتاء. وأضاف أنه لا إمكانية لتطبيق القارئ الآلي في هذه الانتخابات لأنها ستكون مجرد تجربة وغير معممة، مشيرا إلى أن الانتخاب بالحبر السري غير دقيق ونعمل على تلافي الأخطاء بقدر الإمكان.
برنامج " 90 دقيقة " مداخلة .. طارق الخولي .. عضو المكتب السياسي لتكتل القوى الثورية
تبرأ طارق الخولي، من حركة 6 إبريل "الجبهة الديمقراطية" مؤكدًا أنه قطع علاقته بالحركة بعد اختراقها في عهد الإخوان وتجنيد الكثير منهم. وقال الخولي إن الإخوان جندوا عبد الرحمن بدر لاختراق 6 إبريل الجبهة الديمقراطية، مشيرًا إلى أن محمد البلتاجي وأسامة ياسين حاولا استقطابه وتجنيده إلا أنه رفض. وتابع أن موقف "الجبهة الديمقراطية" ومقاطعتها للاستفتاء وانسحابها من خارطة الطريق لا يمثله بعد أن تركها بسبب اختراق الإخوان لها وتجنيد أعضاء بالحركة لصالح الإخوان.
مداخلة .. السفير عبد الكريم سليمان .. سفير مصر في الكويت
أكد عبد الكريم سليمان ان هناك إشكالية قانونية تواجه اللجنة العليا للانتخابات تتمثل فى وجود جواز السفر مع الكفيل وهذا يؤدى إلى إهدار العديد من أصوات المواطنين المصريين. وأضاف سليمان أنه رغم المشاكل إلا ان اليوم مر بسلاسة وأدلى ما يقرب 4 آلاف ناخب بأصواتهم أمس. وأشار سليمان إلى أن هناك تنسيقا كاملا بين السفارة المصرية فى الكويت والقوات الكويتية لتأمين الاستفتاء وقامت السفارة بتخصيص أتوبيسات لنقل المواطنين إلى أماكنهم بعد مشاركتهم فى الاستفتاء.
برنامج " اخر النهار " مداخلة محمد حافظ .. منسق حركة 30 يونيو أوروبا الثورية الخيرية
أكد محمد حافظ، أن الإقبال اليوم في السويد ضعيف في التصويت على الدستور. وأوضح منسق الحركة،أن السفارة المصرية في أوروبا تقوم بإجراءات رائعة في تنظيم عملية التصويت، موجهًا الشكر للقائم بالأعمال المصري. وشدد حافظ على أن يكون إقبال المصريين قويا يوم السبت والأحد المقبلين، وطالب السفارة المصرية التسهيل في طلب الأوراق المطلوبة من الناخب حتى يستطيع الإدلاء بصوته سريعًا.
مداخلة .. الكاتبة الصحفية .. منى رجب
قالت منى رجب، إن المرأة المصرية كانت الضحية أو كبش الفداء لنظام الإخوان الذى كان يستخدم الدين لتهميش المرأة، مؤكدة أن الدستور سيحافظ على حقوق المرأة المصرية وخاصة المرأة الفقيرة والمعيلة. وتابعت رجب نطالب بحق التعليم للفتاة حتى 18 عاماً، وإلغاء بعض المواد التى تعتبر "مطباً" يفتح الباب للجماعات المتطرفة أن تعنف المرأة وتقهرها، مؤكدة على أن المرأة المصرية لن تقبل العودة إلى الوراء.
الفقرة الثالثة .. " أهم تصريحات الضيوف في برامج اليوم "
برنامج " أخر النهار " مع محمود سعد على قناة النهار
ضيف حلقة اليوم .. الدكتور علاء الاسواني .. الاديب والروائي الكبير
قال علاء الأسواني، إنه يتمنى أن يكون ترشح الفريق أول السيسي لرئاسة الجمهورية من أجل تحقيق مطالب الثورة والعدالة الاجتماعية وليس من أجل عودة النظام القديم. ولفت إلى أن قانون حق تنظيم التظاهر يخالف الأعراف العالمية، منتقدًا ما يقوم به أحد الإعلاميين بتسريب مكالمات النشطاء السياسيين، واتهام بعض الثوار بالعمالة لصالح قطر. وأضاف «الأسواني»، أن «شعبية الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، لم تكن بسبب انتمائه للنظام القديم بل لانحيازه لصالح المطالب الشعبية، وأدائه المتميز». وأوضح «الأسواني» أن «حملة التخوين والتمويل الأجنبي اللي ماشية اليوم هي تكرار للإشاعات اللي كان بيطلعها مبارك على كفاية وغيرها، وهي ما أسقطته في النهاية»، موضحًا أنه يعتقد أن «السيسي» هو من وافق على الحكومة الحالية، وقد يترشح لرئاسة الجمهورية، لذلك الأولى توجيه الخطاب له بشأن الأحداث الراهنة. وأكد «الأسواني» أن أكبر «لطمة» حصلت عليها الولاياتالمتحدةالأمريكية هي ثورة يناير، وأن الشعب بعد ثورة 30 يونيو اختلفت خططه ورؤيته للمستقبل. و أوضح الأسواني أن لديه تحفظ علي مادة واحدة فقط من الدستور الجديد وهي الخاصة بالمحاكمات العسكرية، مؤكداً أن علينا تأييد الدستور رغم كل المنافقين وأصحاب المصالح الذين سرقوا الشعب المصري ويروجون للتصويت بنعم في كل مكان. وأضاف الأسواني الهدف من تأييد الدستور الذي سيتم الاستفتاء عليه الأسبوع المقبل هو نكتسب الشرعية الدستورية لثورة 30 يوليو كما اكتسبت الشرعية الشعبية من قبل. وأكد الاسواني أن الإخوان الآن خائفون من التصويت بنعم علي الدستور ومن نزول أعداد كبيرة حتي لا تكتسب الثورة الشرعية الدستورية لأن هذه الشرعية هي التي ينادون بها الآن. وشدد الأسواني أن الإخوان الآن في حالة من اليأس والسبب منها أن الإخوان لأول مرة في تاريخا تخسر الشعب، كما أن عامل اليأس الثاني للإخوان هو خسارتهم لفكرة الخلافة التي عاشوا طوال حياتهم يعملون من اجلها، لذلك لا يجد الإخوان أي حال اخر سوي العنف والتحالفات مع الجماعات الارهابية المسلحة. واختتم علاء الأسواني تصريحاته بأنه يتوجب على "السيسي" أن يفرق جيدًا بين الدولة والنظام، لأن النظام ومؤسساته هما مجموعة مصالح فقط، لكن الدولة هي شعب يدار بطريقة مدنية.
برنامج " العاشرة مساءاً " مع وائل الابراشي على قناة دريم 2
ضيف حلقة اليوم .. السيد عمرو موسى .. رئيس لجنة الخمسين
قال عمرو موسى إنه مع فكرة إجراء الانتخابات البرلمانية أولاً، وذلك لوجود رئيس مؤقت الآن يدير البلاد، بينما لا يوجد برلمان وهو ما نحتاجه، وقال: "هذا لا يمنع من وجود بعض المزايا لإجراء انتخابات الرئاسة أولا". وأضاف موسى أن سياسة الفريق أول "عبد الفتاح السيسى"، وزير الدفاع، فى 30 يونيو، منعت دخول البلاد فى حرب أهلية، مؤكداً أن الشعب المصرى وجد فى شخصية "السيسى" القدرة على إحداث فرق فى مستقبل البلاد، خاصة وأن وضع مصر الحالى كارثى وخطير جداً. وأوضح أن هناك شبه إجماع من جانب الشعب على ترشح "السيسى" للرئاسة، وتسائل قائلاً: "لماذا نقف أمام رغبة الشعب خاصة وأن منصب الرئيس ليس مكافأة بل حمل ثقيل الآن؟"، مؤكداً أنه فى حال خوض "السيسى" الانتخابات الرئاسية سوف يكتسح. وأشار موسى إلى أن وضع مصر خطير جداً ولا يجب أن نختلف فى مثل هذه المرحلة الصعبة التى تمر بها مصر، وتابع قائلاً: "فى حال خوض السيسى انتخابات الرئاسة ونجاحه عليه أن يصارح الشعب بوضع البلاد ويطرح الخطط اللازمة للنهوض بمصر". و أكد عمرو موسى أنه يجب ان نعمل لكى ننقذ "البلد " والبحث عن النجومية فى هذه المرحلة يضر صاحبه ولا سبيل للعمل كى نستطيع النهوض بمصر ومن الضرورى أن يساهم جميع المصريين فى نجاح الدستور والمشاركة فى الاستفتاء والتصويت ب"نعم". وأضاف موسى أنه يتوقع كثافة المشاركة فى الدستور كما انه يتوقع الموافقة عليه بنسبة كبيرة لكى ننتقل للمراحل التالية من خارطة الطريق. وأشار موسى إلى ان الاهتمام بالدستور غير مسبوق من قبل المواطنين وهذا يعود لعلمهم بأنه الذى سيحافظ على حقوقهم وحرياتهم ومصالحهم فالدستور تعامل مع المجتمع بجدية كما تعامل مع الحقوق والحريات بطريقة غير مسبوقة. وأوضح موسى أن هذا الدستور عالج جميع الحقوق وجعل حرية العقيدة مطلقة كما ان حقوق البحث العلمى مكفولة والملكية الفكرية يجب ان تحمى بالقانون وفتح أفاق المشاركة المتساوية للجميع كما تحدث عن المسنين والعاطلين والعمال الموسميين. و قال موسى إنه لا توجد حصانة للمؤسسة العسكرية فى مشروع الدستور الجديد، كما لا يوجد حصانة لوزير على وزير آخر، مؤكداً أن الرئيس من حقه أن يُقيل وزير الدفاع، كما أنه يرحل برحيل الحكومة شأنه شأن أى وزير آخر، مشيراً إلى أن الاستثناء الذى وضع فى الدستور جاء بسبب ما تتعرض له البلاد من إرهاب، ولن يكون الاستثناء موجوداً فى المستقبل.. وتابع قائلاً: "هذا استثناء فى محله". وأضاف "موسى" أنه لا صحة لما يتردد حول أن الدستور الجديد يجعل الجيش دولة داخل دولة، لافتاً إلى أن حقوق المؤسسة العسكرية فى الدستور مقبولة سياسياً ومنطقياً ولا يوجد ما يدعوا للخوف من ذلك نظراً لأهمية دور هذه المؤسسة، وتابع قائلاً: "هناك مزايدات تتم على الدستور الذى يختلف عن كافة الدساتير المصرية السابقة".
برنامج " يحدث في مصر " مع شريف عامر على قناة ام بي سي مصر
ضيف حلقة اليوم .. الدكتور زياد بهاء الدين نائب رئيس الوزراء و وزير التعاون الدولي
قال زياد بهاء الدين، إن الوضع في مصر قبل 30 يونيو 2013 وصل إلى حافة الهاوية الاقتصادية، التي لم تمر على جيلنا من قبل، حيث كان وضعا شديد الخطورة وصل إلى مرحلة متدنية للغاية، مع نضوب الموارد والاحتياطيات، وكذلك الاضطراب في توفير المواد البترولية والتموينية والكهرباء، والعزلة الدولية في المجال الاقتصادي، وتعثر الإنتاج وتراجع الثقة في المستقبل. وأشار «بهاء الدين» إلى أن الوضع الاقتصادي قبل 30 يونيو شهد انخفاضًا شديدًا في النمو الاقتصادي وصل إلى 2.1% وارتفع معدل البطالة إلى 13.2% ونسبة العجز الكلي كنسبة من الناتج المحلي الاجمالي ليصل إلى 13.7%، والدين الداخلي إلى 75%، مضيفا أن نسبة الفقر ارتفعت وفقًا لمقياس الفقر الكلي إلى 26.3%، وانخفض الاحتياطي النقدي الأجنبي لدى البنك المركزي إلى 15 مليار دولار، وارتفع عجز الميزان التجاري إلى 31.7 مليار دولار. وأشار إلى أن الوضع في مصر قبل 30 يونيو شهد تعيين الكثير من أهل الثقة في الحكومة، وليس أهل الخبرة وهو ما سمي بأخونة الدولة. وأكد «بهاء الدين» أن الاقتصاد المصري على بالرغم مما يواجهه من مصاعب وتحديات فإنه في إطار أكثر استقرارًا، حيث تتوافر فيه المواد والاحتياطيات الضرورية وتعود عجلة الإنتاج تدريجيًا إلى الدوران، وتضخ الأموال في البنية التحتية، وتعاد صياغة السياسات الاقتصادية والاجتماعية بما يحقق العدالة والنمو والشفافية. و أكد بهاء الدين أن وجود رئيس قوى خلال الفترة القادمة مطلب ضرورى لمصر، موضحًا أن الشعب يرى أن الفريق أول عبد الفتاح السيسى هو الرجل القوى الذى يصلح لرئاسة الجمهورية. وأضاف زياد بهاء الدين بأن الاتجاه فى مؤسسات الدولة والرأى العام حتى الآن هو إجراء الانتخابات الرئاسية أولاً، مشيرًا إلى أن الاستفتاء على الدستور هو تأسيس لشرعية جديدة. وأوضح أن مصداقية الاستفتاء هو مصداقية ل 30 يونيو، وأنه سيكون نقطة فاصلة فى تاريخ مصر، مستبعدًا سيطرة تيار واحد على البرلمان القادم. و قال زياد بهاء الدين، إن مشروع الدستور الحالي بعد الموافقة عليه سيمنح الرئيس القادم الحق في تعديل خارطة الطريق. وأضاف بهاء الدين أرى أن الاتجاه الغالب هو الموافقة الشعبية على الدستور لاستكمال خارطة الطريق. وأشار إلى أنه يجب ألا نرى التصويت ب"لا" على الدستور؛ لأن ذلك خيانة للوطن ولثورة 30 يونيو. و أكد زياد بهاء الدين، أن مصادرة شركات التابعة لرجال أعمال من الإخوان المسلمين "طبيعي"، بعد تصنيف الجماعة "إرهابية"، ولكن يجب أن نعلم كيف سيتم إدارة هذه الشركات. وقال بهاء الدين، إن الاقتصاد المصري كان على حافة الهاوية بعد ثورة 30 يونيه، وأن الحكومة نجحت في ضخ استثمارات كبيرة لتطوير البنية التحتية. وأضاف بهاء الدين أن مصر تبحث عن هوية اقتصادية جديدة بعد ثورة 25 يناير، مشيرا إلى أنه رغم صعوبة الست أشهر الماضية إلا أن الحكومة تشعر أنها أدت مسئوليتها وأن دورها أوشك على الانتهاء. وأشار بهاء الدين إلى أن الحكومة ضخت 4.5 مليار جنيه، منها 3 مليارات من الإمارات، وهي مخصصة لتطوير البنية التحتية، نافيا ما يتردد بأن هذه الحكومة "حائرة" بل إنها نفذت عدة مطالب شعبية أبرزها الحد الأدنى والأقصى للأجور. وردا على سؤال حول عدم سر مصادرة شركات حسن مالك، رجل الأعمال الإخواني، أجاب بهاء الدين" مصادرة الشركات يرتبط بالقانون الجنائي، وليس بالإشارات إلا أن هذا الشخص أو غيره ينتمون للجماعة".
إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم ... انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو .. ان شاء الله ....
