تحت عنوان "زواج عمرو دياب السري من عارضة أزياء إيطالية وانفصاله عن زوجته زينة عاشور" ، نشرت صحيفة "السياسة" الكويتية خبر صادم لجمهور "الهضبة" حول العالم ، وهو ما جعل "الفجر" تتصل بمكتب دياب للتعرف على تفاصيل الواقعة للتفاجئ بأن الخبر مجرد شو إعلامي كاذب غير معلوم المصدر بهدف الشوشرة على نجاحات حفلاته الأخيرة فى الوطن العربي . حيث أوضح الخبر أن هناك خلافاً كبيراً وقع مؤخراً بين دياب وزوجته زينة ، بعد أن اكتشفت زواجه السري من عارضة إيطالية اسمها "باتي" عملت معه من قبل، وأنها وضعت حديثاً مولودها الأول منه ، وهو الأمر الذى جعلها تطلب الطلاق والانفصال عنه ، مما جعل الهضبة يضطر لمغادرة المنزل وتركه لزوجته وأولاده حتى لا يفقدها .
وأنهكان على اتصال دائم بعارضة الأزياء المثيرة خارج مصر ، وظهر هذا واضحا فى إطار جولاته الأخيرة فى الوطن العربي .
يأتى ذلك فى الوقت الذى ينظر فيه دياب طرح ألبومه الغنائي والذى يتعاون فيه مع شركة "روتانا" للإنتاج الفني ، كما يحتفل بمرور 30 عاما على مشواره الغنائي .