مصر ترحب بقرار مجلس الأمن بالتوصل لوقف شامل لإطلاق النار في غزة    شهداء وجرحى فى قصف للاحتلال غرب مخيم النصيرات    عاجل - لايف الآن وادي النطرون.. اعرف حالة الطقس ودرجات الحرارة اليوم    بعد إصابته ب السرطان.. دويتو يجمع محمد عبده مع آمال ماهر في مكالمة فيديو    زيلنسكي يصل إلى برلين للقاء شولتس    أيمن يونس: لست راضيا عن تعادل مصر أمام غينيا بيساو.. وناصر ماهر شخصية لاعب دولي    ضياء السيد: تصريحات حسام حسن أثارت حالة من الجدل.. وأمامه وقتًا طويلًا للاستعداد للمرحلة المقبلة    زكي عبد الفتاح: منتخب مصر عشوائي.. والشناوي مدير الكرة القادم في الأهلي    احتفالا بعيد الأضحى، جامعة بنها تنظم معرضا للسلع والمنتجات    عيد الأضحى في تونس..عادات وتقاليد    إيلون ماسك يهدد بحظر استخدام أجهزة "أبل" في شركاته    التجمع الوطني يسعى لجذب اليمينيين الآخرين قبل الانتخابات الفرنسية المبكرة    عمرو أديب: مبقاش في مرتب بيكفي حد احنا موجودين عشان نقف جنب بعض    صحة الفيوم تنظم تدريبا للأطباء الجدد على الرعاية الأساسية وتنظيم الأسرة    رئيس هيئة ميناء دمياط يعقد لقاءه الدوري بالعاملين    محافظ أسيوط يناقش خطة قطاع الشباب والرياضة بالمراكز والأحياء    مصر ترحب بقرار مجلس الأمن الداعي للتوصل لوقف شامل ودائم لإطلاق النار في غزة    تعليق ناري من لميس الحديدي على واقعة تداول امتحانات التربية الوطنية والدينية    رئيس موازنة النواب: لم نخرج من الأزمة الاقتصادية.. والحكومة الجديدة أمام مهام صعبة    تراجع سعر الذهب اليوم في السعودية وعيار 21 الآن ببداية تعاملات الثلاثاء 11 يونيو 2024    بعد 27 عاما من اعتزالها.. وفاة مها عطية إحدى بطلات «خرج ولم يعد»    إنتل توقف توسعة مصنع في إسرائيل بقيمة 25 مليار دولار    عيد الأضحى 2024.. إرشادات هامة لمرضى النقرس والكوليسترول    الحق في الدواء: الزيادة الأخيرة غير عادلة.. ومش قدرنا السيء والأسوأ    إخماد حريق داخل حديقة فى مدينة 6 أكتوبر دون إصابات    مصرع سيدة صدمتها سيارة أثناء عبورها لطريق الفيوم الصحراوى    «اختار الأهلي».. كواليس مثيرة في رفض حسين الشحات الاحتراف الخليجي    مختار مختار: غينيا بيساو فريق متواضع.. وحسام حسن معذور    وزراء خارجية بريكس يؤيدون منح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة    تحذير عاجل ل أصحاب التأشيرات غير النظامية قبل موسم حج 2024    مجموعة مصر.. سيراليون تتعادل مع بوركينا فاسو في تصفيات المونديال    «جابوا جون عشوائي».. أول تعليق من مروان عطية بعد تعادل منتخب مصر    قصواء الخلالي: وزير الإسكان مُستمتع بالتعنت ضد الإعلام والصحافة    أحمد كريمة: لا يوجد في أيام العام ما يعادل فضل الأيام الأولى من ذي الحجة    رئيس خطة النواب: القطاع الخاص ستقفز استثماراته في مصر ل50%    خبير اقتصادي: انخفاض التضخم نجاح للحكومة.. ولدينا مخزون من الدولار    إبراهيم عيسى: طريقة تشكيل الحكومة يظهر منهج غير صائب سياسيا    بالصور.. احتفالية المصري اليوم بمناسبة 20 عامًا على تأسيسها    هل خروف الأضحية يجزئ عن الشخص فقط أم هو وأسرته؟.. أمين الفتوى يجيب (فيديو)    مفاجأة في حراسة مرمى الأهلي أمام فاركو ب الدوري المصري    وفد من وزراء التعليم الأفارقة يزور جامعة عين شمس .. تفاصيل وصور    منتخب السودان بمواجهة نارية ضد جنوب السودان لاستعادة الصدارة من السنغال    إصابة 4 أشخاص في حادث انقلاب أتوبيس بالمنوفية    هل تحلف اليمين اليوم؟ الديهي يكشف موعد إعلان الحكومة الجديدة (فيديو)    وزيرة الثقافة تفتتح فعاليات الدورة 44 للمعرض العام.. وتُكرم عددًا من كبار مبدعي مصر والوطن العربي    «أونلاين».. «التعليم»: جميع لجان الثانوية العامة مراقبة بالكاميرات (فيديو)    تحرير الرهائن = لا يوجد رجل رشيد    عالم موسوعي جمع بين الطب والأدب والتاريخ ..نشطاء يحييون الذكرى الأولى لوفاة " الجوادي"    أخبار 24 ساعة.. الحكومة: إجازة عيد الأضحى من السبت 15 يونيو حتى الخميس 20    الرقب: الساحة الإسرائيلية مشتعلة بعد انسحاب جانتس من حكومة الطوارئ    منسق حياة كريمة بالمنوفية: وفرنا المادة العلمية والدعم للطلاب وأولياء الأمور    إبراهيم عيسى: تشكيل الحكومة الجديدة توحي بأنها ستكون "توأم" الحكومة المستقيلة    هل يجوز الأضحية بالدجاج والبط؟.. محمد أبو هاشم يجيب (فيديو)    «الإفتاء» توضح حكم صيام اليوم العاشر من ذي الحجة    وزير الصحة: برنامج الزمالة المصرية يقوم بتخريج 3 آلاف طبيب سنويا    تفاصيل قافلة لجامعة القاهرة في الصف تقدم العلاج والخدمات الطبية مجانا    رشا كمال عن حكم صلاة المرأة العيد بالمساجد والساحات: يجوز والأولى بالمنزل    «المصريين الأحرار» يُشارك احتفالات الكنيسة بعيد الأنبا أبرآم بحضور البابا تواضروس    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر"توك شو" ابو مرزوق : زيارة مشعل للمرشد طبيعية، وتم الزج باسم حماس في حادث رفح باعتبارها فصيل يتبع الإخوان
نشر في الفجر يوم 19 - 03 - 2013

{ خبر اليوم } ... استمرار جمع التوكيلات للفريق أول عبد الفتاح السيسي لإدارة شئون البلاد و 9100 تفويض للقوات المسلحة بالفيوم لإدارة شئون البلاد

أهم العناوين لهذا اليوم ....

• عمرو موسى : الحكم الحالى غير كفء و ما يحدث منذ تولى محمد مرسى يمثل خيبة أمل .
• تهاني الجبالي : أخطأ الثوار عندما هتفوا ضد المجلس العسكري

• سمير غطاس : حركة حماس هي الجناح العسكري لحركة الإخوان المسلمين.

• أشرف ثابت : اجتماع مرتقب الخميس القادم يضم البرادعي وحمدين وموسى والكتاتني وممثل عن الرئاسة


برنامج " الحياة اليوم " مع شريف عامر على قناة الحياة

ضيف حلقة اليوم ... عمرو موسى رئيس حزب المؤتمر والقيادى بجبهة الإنقاذ

قال عمرو موسى، إن مصر تعيش حالة فوضى يتحمل مسئوليتها الجميع ولكن الجميع لهم مسئول واحد عنهم يرأسهم هو من يقود الحكم فى مصر، مشيرًا إلى أن الفوضى مستمرة لأنه إلى الآن لم يحدث شروع فعلى فى بداية حل هذه المشكلات والأزمات التى تموج بها مصر.
وأشار موسى إلى أنه قال لمواطنين فى إحدى محافظات الوجه البحرى عندما سألوه عن الحل لما يحدث: "ضرورى نعمل ثورة، مشيرًا إلى أن الحكم الحالى حكم غير كفء وأن الآفة التى لم نتخلص منها أننا نعتمد على أهل الثقة وليس أهل الخبرة وأن الرئيس مرسى جزء من جماعة الإخوان المسلمين وأن ما يحدث منذ تولى محمد مرسى يمثل خيبة أمل ورجاء.
وأوضح أنه لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس ولذلك هناك اتصالات جارية مع حزب الحرية والعدالة من أجل الخروج من الأوضاع المؤسفة، مشيرًا أن الخطوة التى يجب أن نبدأ فيها من أجل إحداث مصالحة حقيقية تبدأ بتغيير الحكومة وتشكيل أخرى تشمل الجميع، مشيرًا إلى أن الانتخابات ليس وقتها على الإطلاق فلابد من هدوء الوضع وإعداد قانون الانتخابات جيد.
واضاف موسى إن الإسلام لا يجرنا إلى الخلف بل يدفعنا إلى الإمام، منتقدًا فكرة التمكين متسائلاً هل يحدث تمكين من جسد يكاد يموت؟ وعلى الإخوان أن يعالجوا الجسد المريض وينهضوا به وهنا يسير التمكين بشكل آخر.
وقال موسى إنه من المنطقى والطبيعى أن يزور خالد مشعل مكتب الإرشاد ، وذلك فى ظل الازدواجية فى الحكم التى تعيشها مصر الآن ، وأن استمرار الازدواجية فى الحكم يشير إلى تحمل الإخوان المسلمين للمسئولية الكاملة فيما يحدث و أرجو ألا تستمر الازدواجية فى الحكم و أن يكون الرئيس هو المرجعية ،وأقول لخيرت الشاطر:"أنا لا اعرفك ولا عمرى كلمتك أو شوفتك ..هو أنت مين و بسأله هو أنت بتحرك الأمور أم من يحرك الأمور فى مصر؟!".
وأكد موسى أنه فى حالة قلق شديدة من احتمالات وصول مصر إلى مرحلة حرب أهلية وخاصة بعد انتشار الأفكار المسمومة حول تشكيل لجان شعبية وميلشيات فهذا أمر فى منتهى الخطورة ويجب أن يتراجع أصحاب هذه الأفكار وأنه لا بديل عن الشرطة لتحقيق الأمن فى مصر وإلا سيكون المخرج فى هذا الحل نزول الجيش مرة أخرى ، مشيرا إلى أنه ليس فى نية القوات المسلحة الدخول فى العملية السياسية مرة أخرى.
و أوضح أن التوكيلات التى يحررها أبناء مصر للجيش نابع من حالة اليأس والخوف على مستقبل البلد والثقة فى القوات المسلحة وعدم الثقة فيمن يديرون الآن مصر.
وعن الاقتصاد قال موسى إنه طبقًا للتقارير الاقتصادية فإن إبريل شهر حاسم للأوضاع الاقتصادية، ولذلك فالأمر يتطلب إجراءات فورية، وقال: لابد من المصارحة حول طبيعة الوضع الاقتصادى، مشيرًا إلى أنه عندما جاء كيرى لمصر قال:"أموال رجال الأعمال المصريين بالخارج تعادل أموال صندوق النقد التى تريد مصر اقتراضها وأموال الخليج".
ولفت موسى أن عودة رجل أعمال مصرى ستفتح الباب أمام العديد من رجال الأعمال، موضحًا أن التعامل مع رجال الأعمال على أنهم مجرمون كلام فارغ.
وأشار إلى أنه لا يجب أبدًا أن نرهب رجال الأعمال وقرارات التحفظ الأخيرة وما حدث مع شركات ساويرس إجراءات من شأنها ترهيب رجال الأعمال ويجب أن يدعى رشيد محمد رشيد فهذا وزير كفء ولم يكن فاسدًا، نحن نحتاج إلى إنقاذ مصر وذلك لن يتم بهذه الإجراءات.


برنامج " السادة المحترمون " مع يوسف الحسيني على قناة اون تي في

ضيف حلقة اليوم ... المستشار تهاني الجبالي نائب رئيس المحكمة الدستورية الأسبق

قالت المستشارة إن هناك طرفا ثالثا يخطط ويدبر لقتل واستهداف المتظاهرين السلميين في جميع أنحاء مصر.
وأضافت الجبالي، أنها ذكرت قبل الانتخابات الرئاسية الماضية أن جماعة الإخوان المسلمين تنظيم مسلح، ودخوله للمشهد السياسي لن يكون منافسة سياسية، ولكن سيكون ذلك بمثابة “لعبة من نوع آخر”.
وأشارت الجبالي إلى أن المرحلة الانتقالية، التي أدارها المجلس العسكري، كان بها عدد من الأخطاء، ولكنها تابعت “أخطأ الثوار عندما هتفوا ضد المجلس العسكري”.



برنامج " الشعب يريد " مع أحمد موسى على قناة التحرير

ضيف حلقة اليوم .. موسى ابو مرزوق نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس

قال الدكتور موسى أبو مرزوق إن حالة الغضب في الشارع المصري هي ظاهرة في الفترة الأخيرة نافيا أن يكون لحماس أي علاقة بما حدث في سيناء من حوادث.
وتابع "أبومرزوق" أن من اغتال الجنود المصريين هم من سلم سلطات الاحتلال جثثهم للسلطات المصرية لافتا إلى أن أمثال هؤلاء العابري الحدود قاموا بالعديد من العمليات وهناك منهم من قصف إيلات وغيرها، وقال: لابد أن يكون هناك ملف كامل لدى الأجهزة الأمنية المصرية لكل من قاموا بهذه العمليات .
وأردف أبو مرزوق قائلا : أنه تم الزج باسم حماس باعتبارها فصيل يتبع الإخوان وكذلك تداخل حماس مع مصر باعتبار مصر المنفذ الوحيد لحماس .
واستطرد أبو مرزوق أن أعباء القضية الحدودية لايمكن إلقاء تبعاتها على طرف واحد بل المسئوليات مشتركة وقال:إن تحميل حماس المشاكل الحدودية وحدها يعد ظلما لأن المسئولية يتحملها الطرفان لافتًا إلى أن حماس قدمت معلومات كثيرة في قضايا سابقة للجانب المصري ودائمة التعاون حول جميع القضايا وكل القصص الأمنية وتقدمها حماس دون إبطاء.
وأضاف أبو مرزوق أن الحادث كان مفاجئًا لحماس، كما كان مفاجئًا للجانب المصري وقال: إن الوزير مراد موافي نفسه ذكر أن هناك جماعات مسلحة وهاربين كانوا يقيمون في سيناء والغريب أن هذه المجموعات توجهت للجنود المصريين ولم تذهب إلى إسرائيل مباشرة وهذا يدل على أنه تم اختراقهم واستهدافهم مباشرة بقنابل حارقة ولماذا بالذات القنابل الحارقة ولماذا تمت مهاجمة السيارة الموجودة في الجانب المصري بحيث تضيع كل الأدلة الموجودة فيها.
كما نفى أبو مرزوق مشاركة الحركة في المظاهرات أو جمعة الغضب أثناء ثورة 25 يناير وإلا كان قد استشهد أو أصيب أي منهم وحينها كان سيكتشف ذلك -على حد قوله-.
وتطرق "مرزوق" إلى ما أشيع حول اقتحام حماس للسجون في الثورة، وقال إن الهاربين من السجون في الثورة كانوا بالآلاف في حين أن المسجونين من حماس لا يتعدون ال 8 مساجين وحصل 6 منهم على ملفات بالبراءة ولم تكن حماس ستقوم بكل هذه الاقتحامات لإخراج مسجونين اثنين.
وتساءل: "هل تطلب من هؤلاء المساجين أن يبقوا في السجن في حين أن باقي المساجين قد هربوا؟! وهل كنا سنأتي من غزة حتى المرج لاقتحام السجن؟!".
وأردف "أبو مرزوق" أن مقابلة مشعل للمرشد زيارة طبيعية لمكتب الإرشاد ولا تستدعي استغرابا لأنه من المهم ان نلتقي مع كل القوى السياسية المصرية بحيث تكون القضية الفلسطينية حاضرة على كل الأجندات ، وهذه الزيارة مرتبة قبل الضجة الإعلامية التي احيطت بها وكانت في موعدها؟.
وطالب أبو مرزوق أن يقوم الصحفيون والإعلاميون بالتدقيق في صحة الخبر قبل كتابته لأن مثل هذه الأخبار قد تسيء لصورة حماس داخل صفوف الشعب المصري وأثنى على الشعب المصري وما تقوم به الأجهزة الأمنية المصرية من تنسيق ورعاية من أجل مصلحة الشعب الفلسطيني .
ونفى أبو مرزوق أن تكون حماس قد درّبت أي أفراد من جماعة الإخوان المسلمين لأن ذلك لايمكن أن يحدث ولايعقل لأن الأرض مكشوفة أمام العدو الإسرائيلي ويستهدفهم بسهولة ولايمكن أن يعرض أحد نفسه لمثل هذه التدريبات وأين الأجهزة الأمنية النشطة وقال "الإخوان المسلمين" تنظيم مدني وليس لديهم جناح عسكري وتعلموا كثيرا من عواقب وجود تنظيم عسكري أو شبه عسكري وإن كان لهم أيدي بيضاء في 1948 في الدفاع عن غزة وعن القدس الشرقية ولكن حل هذا الفصيل العسكري منذ 1948 .


برنامج " البلد اليوم " مع رولا خرسا على قناة صدى البلد

ضيف حلقة اليوم .... الدكتور سمير غطاس رئيس منتدي الشرق الأوسط للدراسات الإستراتيجية والخبير في الشئون العربية

قال سمير غطاس إنه لا يمكن لأحد أن يستغفل الشعب المصري، مشيرا إلي أن حركة حماس فرع من جماعة الإخوان المسلمين، خاصة أن ميثاق حركة حماس الذي صدر عام 1987 يقول البند الثاني منه نصًا "حركة المقاومة الإسلامية حماس هي فرع من فروع حركة الإخوان المسلمين".
وتابع غطاس: علي الجدران في غزة تكتب شعارات مثل "حركة حماس هي الجناح العسكري لحركة الإخوان المسلمين، وإسماعيل هنية قال للمرشد في القاهرة إن حركة حماس هي الذراع الجهادية لتنظيم الإخوان المسلمين، وهناك تعاون وتنسيق بين الجانبين ودعم مالي وغيره وهذه هي حقيقة العلاقة بين حماس والإخوان.
واستطرد: مكتب الإرشاد في مصر يقود التنظيم العالمي للإخوان المسلمين، وكل احتفال سنوي بذكري تأسيس حماس في غزة يقسم أعضاؤها علي الولاء لحركة الإخوان المسلمين ومرشدها العام وقادة حماس عندما يقابلون المرشد العام يبايعونه ويقبلون يده وهذا يجب أن يكون واضحا للجميع .
وقال غطاس: إن الأغلبية العامة من الشعب الفلسطيني خاصة في قطاع غزة تحب مصر والجيش المصري، ولا يمكن أن تكون الملابس والأقمشة العسكرية المضبوطة في الأنفاق كما قيل لحياكة ملابس للأطفال وإلا كانت خرجت من المعبر بشكل لا يحمل أي إخفاء خاصة أن التجار والبضائع تخرج وتدخل من المعبر بشكل رسمي وعادي.
وأشار إلي أنه منذ 3 أيام تم تهريب ورود عبر الأنفاق زرعت في غزة وصدرت إلي أوروبا كما تم تهريب حديد تسليح ومواد بناء من أسمنت وطوب وحجارة من مصر إلي قطاع غزة عبر الأنفاق .
وتابع غطاس: العملية الغادرة التي إستهدفت 16 جنديًا مصريًا علي الحدود المصرية في رفح في رمضان قبلها بعام في 18-8-2011 خرجت مجموعة من قطاع غزة وتنكرت في زي الجيش المصري وتخطت الحدود وهاجمت أتوبيسًا كان علي طريق وقتل 7جنود إسرائيليين في هذا الحادث وقامت القوات الإسرائيلية حينها بمطاردتهم وقتلت بعضهم .
وأضاف: الآخرون هربوا تجاه الحدود المصرية وتتبعتهم هليكوبتر إسرائيلية وقتلت حينها 5 جنود مصريين بالفعل وليس المجموعة التي ترتدي زي الجيش المصري وحدثت حينها ثورة في مصر بسبب ذلك وتوجهوا إلي السفارة الإسرائيلية حينها وهاجموها وحرقوها بسبب تلك الواقعة.
و قال سمير غطاس: إن أمريكا لديها ثابتان رئيسيان ضمن إستراتيجيتها في المنطقة، الثابت الأول هو أمن إسرائيل والثاني البترول ودون ذلك فأمريكا في المنطقة "تشيل رؤساء وملوك وتحط غيرهم" .
واشار غطاس إلي أن أمريكا وإسرائيل اتفقتا علي تدمير القدرة الدفاعية للأمة العربية كلها، والجيش العراقي بعد الغزو الأمريكي خرج تماما ولم يعد هناك ما يسمي بالجبهة الشرقية والجيش الليبي خرج من اللعبة وسلاحه تستخدمه حاليا الجماعات السلفية والقاعدة .
وتابع: بقي الجيش السوري الذي يتم تدميره الآن عبر دخوله في صدام مع شعبه وسوف تستمر الثورة السورية إلي أن يتم القضاء علي الجيش السوري بالكامل ليخرج هو الآخر من اللعبة ويحل محله الجيش الحر وجماعات النصرة والجماعات الجهادية والسلفية لتفكيك سوريا وهو ما يحدث بالفعل حاليا .
واستطرد: بقي الجيش الوحيد الذي يستطيع أن يقاوم إسرائيل ويردها وهو الجيش المصري وهو مستهدف عبر عدة صور أولها أن هز صورته عن طريق عملية رفح وقتل 16 جنديًا والجيش لا يرد فتهز صورته أو ترمي صواريخ وتحدث عملية كما وقع في 18 أغسطس الماضي ويدخل الجيش المصري في حرب مع إسرائيل ويهزم ويقولون الجيش المصري راح .
وأضاف: أو يتم استدراج الجيش المصري لصراع داخلي فيتم تفكيكه أو جزء من الجيش المصري يطالب بإطلاق لحيته وينشأ صراع داخلي في الجيش بين ضباط ملتحين وآخرين بدون لحية أو كما يقول أبو إسلام نعطي الجيش للجماعات الجهادية,وكل هذا لتفكيك الجيش وهز صورته بما في ذلك الملابس العسكرية المضبوطة التي قصد من تهريبها حياكتها لمجموعات وتظل موجودة لحين ارتدائها في أي عمليات لتبدو وكأن الجيش المصري هو من قام بها أو يرتديها البعض ويندس بين الشعب المصري لنفس الغرض .


برنامج " بهدوء " مع عماد الدين اديب على قناة سي بي سي

ضيف حلقة اليوم ... المهندس أشرف ثابت عضو المجلس الرئاسي لحزب النور

أكد أشرف ثابت نائب أنه تم الاتفاق على حوار عام يجمع كلا من جبهة الإنقاذ الوطني، وحزب الحرية والعدالة، وحزب النور، وبعض الأحزاب السياسية، لمناقشة الأزمة الراهنة.
وأضاف ثابت، أن أي شخص يفكر في مصلحة مصر، لا يحتاج إلى الاستعانة بالفكر الخارجي، أو الدول الأجنبية، مؤكدا أنه لابد من تغليب مصلحة مصر على المصالح الحزبية والشخصية.
وأشار ثابت إلى أن المشكلة الراهنة تكمن في نقطتين، الأولى هي الحكومة الحالية وتغييرها، والثانية في أزمة النائب العام وطريقة تعيينه، مضيفا أن الدستور الحالي لا يشكل أزمة؛ لأنه تم الاستفتاء عليه من قبل الشعب، وتابع، "المنسحبين من الجمعية التأسيسية أبدوا موافقتهم عل الدستور، قبل الانسحاب" مشيراً الى ان الرئاسة قامت بتغيير 10 وزراء خلال هذه المرحلة، فلماذا لا تذهب الرئاسة إلى تغيير الحكومة؟، مؤكداً إلى ضرورة وجود سياسات واضحة متفق عليها.
و قال أشرف ثابت، إنه من المنتظر عقد اجتماع الخميس المقبل مع جبهة الإنقاذ بحضور البرادعى وحمدين وعمرو موسى والدكتور سعد الكتاتنى وممثل من رئاسة الجمهورية لبدء جولة مهمة وفاصلة فى الحوار بين القوى السياسية المتباينة والمختلفة، مشيرًا إلى أن الاجتماع المرتقب كان مقدرًا له الخميس الماضى إلا أن سفر الكتاتنى أدى الى تأجيله إلى الخميس المقبل لرغبته فى الحضور شخصيًا.
و قال أشرف ثابت إن مشجعي النادي الأهلي "الأولتراس" مجني عليهم من الدولة، مشيرا إلى أن دور الدولة تراجع في الاستفادة منهم فيما ينفع.
ووصف ثابت ان ثقافة الأولتراس ب"الخاطئة"، والتي وجّهتهم في النهاية إلى" كارثة"، قائلا: "هم شباب يمكن معالجة ثقافتهم وتوجيههم، بحسب تعاملي معهم".
وعن انتخابات مجلس النواب القادمة، قال ثابت إنه على الناخب المصري ألا ينظر إلى برامج الأحزاب الإصلاحية في الانتخابات، مشيرا إلى ضرورة انتخاب الحزب القادر على خلق مناخ سياسي ملائم لبناء الدولة.
وأضاف ثابت أن هذه الانتخابات ستكون "مصيرية للمجتمع"، وقال: "أريد لحزب النور الحصول على أغلبية في الانتخابات؛ لا لتشكيل حكومة، ولكن لفرض رؤية في إدارة الدولة".


إلى هنا تنتهى جولتنا لهذا اليوم ، انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ان شاء الله ....


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.