حمل الحزب الاشتراكى المصرى و حزب التجمع و حزب التحالف الشعبى الاشتراكى و حزب الشيوعى المصرى و الحركة الثورية الاشتراكية فى بيان لهم كل القوى العربية و جامعة الدول العربية مسئولية حماية السلطة الحاكمة فى سوريا مما أسهم فى استمرار التنكيل والقتل لشعب سوريا. كما أعلنوا تضامنهم الكامل مع الشعب السورى بنضاله من أجل إعطائه حريته من السلطة الديكتاتورية، كما طالبوا بالوقف الفورى للمجازر التى يرتكبها نظام الحكم فى سوريا ، كما طالبوا بسحب كل قوات القمع من شوارع وميادين سوريا ، ورحيل نظام الأسد المسئول عن كل العمليات القمعية.