أوضحت دراسة علمية فرنسية أن علاقة الشخص بكلبه أو قطته وهذا الارتباط الشديد بينهما يجعل الإنسان محبا للغير وأكثر تسامحا مع الآخرين. وكانت دراسة أجريت على مجموعة من الإناث اللواتي تتراوح أعمارهن ما بين الثامنة عشر والسادسة والعشرين من عمرهن، واللاتي يهتمون بالحيوان التى يمتلكنها وتكون لديهم الرغبة فى مساعدة الآخرين، لذلك ينصح الذين قاموا بالدراسة بوجود حيوان أليف لدى الأطفال منذ نعومة أظافرهم من أجل تكوين حب مساعدة الآخرين لديهم والتسامح معهم.