إليكم البيان التالي: الإخوة المواطنون.. بعد أن كثر اللغط عني وعن أسرتي أعلن أنني إذا كنت قد تخليت غصب عني عن »كرسي« السلطة إلا أنني نايم بقي بمزاجي علي »سرير« السلطة ولا »أنتوي« مغادرته حتي في حالة »كمال« الصحة وأهي فرصة للعيال يعملوا »تحرير« لحياتهم ويعتمدوا علي نفسهم لعل التجديد يعطيهم طاقة »نور وحرية« تبدد زعابيب »أمشير« حتي لا تنتهز زوجتي الفرصة وتسيطر علي حكم البيت وتدعي أنها كانت مض »طرة«! نقلا عن الاخبار