استنكرت قافلة السلام التي تم إيفادها إلى فرنسا من قبل مجلس حكماء المسلمين برئاسة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب الهجوم الإرهابي الذي وقع على مصنع للغاز قرب ليون وسط شرق فرنسا، وأدى إلى مقتل شخص وجرح آخر. وأكد أعضاء القافلة أن مثل هذه الأعمال الإجرامية بعيدة كل البعد عن تعاليم الإسلام السمحة التي تدعو إلى السلام والتعايش المشترك، موضحين أنهم على تواصل مع مختلف مكونات المجتمع الفرنسي، وبخاصة فئة الشباب، لتوعيتهم من مخاطر الفكر المتطرف وإبطال حجج التنظيمات المتطرفة.