قالت وزارة الأوقاف إن "قضية تجديد الخطاب الديني تعتبر من أهم أولوياتنا وواجباتنا"، مؤكدة أن "المهمة لا يمكن أن تنحصر في وزارة أو مؤسسة، وإنما على الجميع أن يقوم فيها بواجبه". وأضافت الوزارة، في بيان لها منذ قليل: "سنسعى لتنسيق الجهود مع فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بما يتطلبه فقه المرحلة، وكون الأزهر الشريف هو المؤسسة الكبرى التي تظل جميع المؤسسات الدينية المصرية بظلها الوافر".