نعت حركة" ازهريون" حادث استشهاد جنود القوات المسلحه بالوادى الجديد على ايدى تكفيريين واصفين من قاموا بهذا الاعتداء الغاشم بالجبناء وأنهم لا دين لهم فقتلهم جنود الوطن فى شهر رمضان يؤكد انهم لا ينتمون الى أى دين من الديانات السماوبه التى حرمت قتل النفس. وقالت " ازهريون" فى بيان لهم إن المعتدين على جنود الوطن عليهم لعنة الله وغضبه وإن الاسلام اكد على حرمة الدماء وتوعد من يقتل مؤمنا متعمدا بالخلود فى النار فقال الله عز وجل (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا) .