استنكرت صفحة "كلنا مينا دانيال" هجوم عاصم عبد الماجد - عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية – على كل من حركة شباب 6 إبريل والاشتراكيين الثوريين واتهامه لهما بأنهما ينفذان مخطط لإحداث فتنة في البلاد وإنهما غررا ببعض الملتحين من حركة حازمون، ودفعوهم للهجوم على قوات الجيش. أكدت الصفحة في بيان لها اليوم أن كل من "6 إبريل" و"الاشتراكيون الثوريون" قدما مثالا رائعا في حب الوطن وتنحية الخلافات الفكرية جانباً، عند نزولها لمساندة أنصار الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل اللذين كانوا معتصمون أمام وزارة الدفاع بعد تعرضهم للاعتداء من قبل بلطجية، وعقب تأكيدهم أنصار أبو إسماعيل أن اعتصامهم يأتي للمطالبة بتسليم السلطة وإلغاء المادة 28 من الإعلان الدستوري. يذكر أن بيان صفحة "كلنا مينا دانيال" جاء تحت عنوان "جزاء 6 إبريل والاشتراكيين الثوريين جزاء سنمار". Comment *