* نشطاء: تاريخ الجماعة بدأ باغتيال السادات 1981 ومحاولة الاستيلاء على ماسبيرو 7 أكتوبر من العام نفسه * صفحة على فيسبوك تذكر ب: الهجوم المسلح للجامعة على مديرية أمن أسيوط وعلى ديروط وجنوبالجيزةوالاقصر وفندق سميراميس ومذبحة الأقصر * النشطاء للجماعة: قتلتم 42 قبطيا مصريا في 31 حادثة.. و 382 من رجال الشرطة في 83 حادثة كتب- أحمد رمضان: ردت صفحة “معارضي حكم الإسلاميين بمصر” على تصريحات الشيخ عاصم عبد الماجد المتحدث الرسمي للجماعة الإسلامية التي طالب فيها بالتصدي لمحاولات شباب 6 إبريل وحركة كفاية لاقتحام مجلس الشعب وإحراقه وإسقاط هيبة الدولة (حسب وصفه). وردت الصفحة علي القيادي بالجماعة بما أسمته “التاريخ الأسود للجماعة الإسلامية ” وقالت هكذا كانت الجماعة الإسلامية تتعامل فى الماضي. ونشرت معلومات عن بعض العمليات المسلحة التي شنتها الجماعة الإسلامية، والتي بدأت باغتيال الرئيس الراجل أنور السادات عام 1981، ومحاولة اقتحام والاستيلاء على منبى ماسبيرو فى 7 أكتوبر من نفس العام، ثم الهجوم على مديرية أمن أسيوط وقتل ما لايقل 118 شرطيا من ضباط وصف ضباط وجنود فى يوم 8 أكتوبر فى نفس العام. واستكملت الصفحة: “دعوة الجماعة إلى قتل الطائفة الممتنعة عن إقامة شرع الله عام 1984، والهجوم المسلح على منطقة ديروط الذى أسفر عن مقتل سائح بريطانى عام 1992، والهجوم المسلح على جنوبالجيزة عام 1996 الذى أسفر عن مقتل 18 سائحا يونانيا، والهجوم على منتج سياحي عام 1994 ومقتل سائحيين ألمانيين، والهجوم المسلح على سائحين بجنوبالاقصر عام 1994 وقتل سائحيين بريطانيين. وفى عام 1993 قامت الجماعة بهجوم مسلح على فندق “سميراميس” بوسط القاهرة ومقتل أمريكيان وفرنسى وإيطالي، وفى مذبحة الأقصر عام 1997 التي أسفرت عن ذبح 62 سائح بالأسلحة النارية والسكاكين. كما ذكرت الصفحة حالات قتل المصريين قبل مبادرة وقف العنف عام 1997 والتي وصلت إلى قتل 42 قبطيا مصريا في 31 حادثة، وقتل 382 من رجال الشرطة في 83 حادثة. وكان الشيخ عاصم عبد الماجد، المتحدث الإعلامى للجماعة الإسلامية قد وصف شباب 6 أبريل وحركة الاشتراكيين الثوريين بأنهم خونة قائلا: “هؤلاء الخونة من 6 أبريل وكفاية والاشتراكيين الثوريين يريدون إسقاط الدولة باقتحام البرلمان وإحراقه ويجب أن يتصدى الشعب لهؤلاء الخونة المأجورين الذين تدعمهم أمريكا وإسرائيل وقنوات فضائية ” .