تعرض الشاعر محمد ابراهيم أبو سنة لأزمة صحية مفاجئة دخل علي إثرها المستشفي حيث أجريت له عملية قسطرة وتركيب دعامة في القلب وقد أشرف علي علاجه الدكتور سامح أبو سنة ويرقد الشاعر الكبير في منزله الآن مستكملا فترة نقاهته. والشاعر عمل بالإذاعة وله دواوين منها 'قلبي وغازلة الثوب الأزرق'، 'البحر موعدنا'، ' حديقة الشتاء '، ' سرايا النهار البعيد '، ومن انتاجه المسرحي، ' حصار القلعة '، و' حمزة العرب '، وحصد الشاعر عدة جوائز عالمية ومحلية منها ا لزمالة الشرفية من جامعة ايوا الامريكيه، وجائزة الدولة التشجيعية في الشعر، جائزة كفافيس '1990' عن ديوانه 'رماد الأسنة الخضراء'، وجائزة أحسن ديوان مصري سنة 1993، و جائزة أندلسية للثقافة والعلوم '1997 عن ديوانه 'رقصات نيلية' وجائزة محمد حسن فقي عن ديوانه 'ورد الفصول الأخيرة' وجائزة جامعة شتيرن بألمانيا عن كتاب 'العرب والأدب المهاجر'