ناشدت أسرة المسعف أحمد جمال رشيد، الراقد بمستشفى جامعة قناة السويس التخصيصي بين الحياة والموت، بعد أن تم استهدافه على يد بعض التكفيريين أثناء أداء عمله بشمال سيناء، الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية التدخل لإنقاذ حياته بعد أن غاب تمامًا عن الوعي نتيجة إصابته الخطيرة. وقال محمد جمال شقيق المسعف المصاب، إن أخيه أحمد صاحب ال25 ربيعًا تخرج من معهد التمريض وتم تعيينه بمحافظة شمال سيناء، وكان يؤدي مهام عمله على أكمل وجه.
وأضاف أنه في يوم 22 يوليو الماضي تلقى أخيه إخطارًا بوقوع عمل إرهابي حيث تم استهداف أحد الأكمنة الأمنية وأسفر عن وقوع عدد من الجرحى، ليتوجه مسرعًا لنقل المصابين.
وأشار محمد جمال إلى أنه أثناء قيام شقيقه بأداء عمله تم استهدافه هو الآخر داخل سيارة الإسعاف على بعد كيلو ونصف من مكان الحادث، على يد الإرهابيين ليصاب برصاصة بالمخ وأخرى بالكتف ومثلها بالذراع الأيمن وشظية بالعين اليسرى وأخرى بالفك الأيسر.
وأوضح أنه تم نقل شقيقه من مستشفى العريش العام ولم يلق الرعاية الفائقة، ليتم تحويله للتخصصي بجامعة قناة السويس بمحافظة الإسماعيلية بعد أربعة أيام، ولم يتم اتخاذ اللازم حياله لتتدهور حالته سريعًا ويغيب عن الوعي تمامًا.
وطالب شقيق المسعف سرعة تدخل الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية والمسئولين بوزارة الصحة، إرسال فريق طبي متخصص للتعامل مع إصابات أخيه المتفاقمة، أو نقله لإحدى المستشفيات التابعة للقوات المسلحة أو سفره بالخارج إذا استدعى الأمر وذلك إنقاذ حياته. ناشدت أسرة المسعف أحمد جمال رشيد، الراقد بمستشفى جامعة قناة السويس التخصيصي بين الحياة والموت، بعد أن تم استهدافه على يد بعض التكفيريين أثناء أداء عمله بشمال سيناء، الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية التدخل لإنقاذ حياته بعد أن غاب تمامًا عن الوعي نتيجة إصابته الخطيرة.
وقال محمد جمال شقيق المسعف المصاب، إن أخيه أحمد صاحب ال25 ربيعًا تخرج من معهد التمريض وتم تعيينه بمحافظة شمال سيناء، وكان يؤدي مهام عمله على أكمل وجه.
وأضاف أنه في يوم 22 يوليو الماضي تلقى أخيه إخطارًا بوقوع عمل إرهابي حيث تم استهداف أحد الأكمنة الأمنية وأسفر عن وقوع عدد من الجرحى، ليتوجه مسرعًا لنقل المصابين.
وأشار محمد جمال إلى أنه أثناء قيام شقيقه بأداء عمله تم استهدافه هو الآخر داخل سيارة الإسعاف على بعد كيلو ونصف من مكان الحادث، على يد الإرهابيين ليصاب برصاصة بالمخ وأخرى بالكتف ومثلها بالذراع الأيمن وشظية بالعين اليسرى وأخرى بالفك الأيسر.
وأوضح أنه تم نقل شقيقه من مستشفى العريش العام ولم يلق الرعاية الفائقة، ليتم تحويله للتخصصي بجامعة قناة السويس بمحافظة الإسماعيلية بعد أربعة أيام، ولم يتم اتخاذ اللازم حياله لتتدهور حالته سريعًا ويغيب عن الوعي تمامًا.
وطالب شقيق المسعف سرعة تدخل الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية والمسئولين بوزارة الصحة، إرسال فريق طبي متخصص للتعامل مع إصابات أخيه المتفاقمة، أو نقله لإحدى المستشفيات التابعة للقوات المسلحة أو سفره بالخارج إذا استدعى الأمر وذلك إنقاذ حياته.