استغلت مرشحة الحزب الديموقراطي الامريكي في الانتخابات الرئاسية القادمة 2016 استفتاء ايرلندا الاخير الخاصة باعلانها اشادتها بالشعب الايرلندي علي تلك الخطوة بتعليقها علي موقع التواصل الاجتماعي تويتر بالامس. الملفت للنظر ان كان لتعليقها رد فعل واسع حيث حصلت وزيرة الخارجية السابقة علي دعم واسع من مؤيدي زواج المثليين ووصل الامر الي ان طالب البعض بأن تكون امريكا هي الدولة الثانية اعترافا بهذا الزواج بعد ايرلندا.