إن قادة هذه التنظيمات السرية، والعلنية والإرهابية والجهادية من خريجي مدارس الإخوان، وحماس، والقرضاوي، وجوانتانامو، بدعم مادي، ومعنوي، ورعاية كاملة من 'قطر، تركيا، إسرائيل، أمريكا'. هذه هي الدول المدبرة والمنفذة، لهذه المخططات الشيطانية، ورعاية قطر لها، لأنها البنت المدللة، التي أنجباها 'الأب أمريكا'، و'الأم إسرائيل'، بمعاشرة شيطانية، ومضاجعة إبليسية سرية، في الحرام، ولو كانت هذه المعاشرة، المحرمة المجرمة، علنية، وشرعية، لما كانت النتائج كارثية وإرهابية. وهذه الابنة قطر، منحت أكبر مساحة، 'برية، وبحرية، وجوية' للقواعد العسكرية الأمريكية، تعادل نصف مساحة قطر المسمومة، اللقيطة، سلالة المعاشرات المحرمة. هذه المخططات الشيطانية 'الصهيوقطرية، والتركيأمريكية' ظلت سائرة كالصاروخ، بوصول محمد مرسي العياط، للرئاسة والإخوان لكرسي الحكم، وزرع الجهاديين المزيفين والتكفيرين الكافرين وتمرير السلاح إلي سيناء، وعفو مرسي العياط عن الإرهابيين المسجونين. وقدم الإخوان وحماس كبير مجهوداتهما، لهدم أقوي وأكبر وأعظم جيش في المنطقة، 'جيش مصر' وتفكيك الدولة المصرية، التي لم ولن يحدث أبدًا ما حيينا، ولن تنجح هذه الخطط الجبانة في مصر، ولن يتحقق المخطط الفاشل، بدليل أن الجيش المصري وجهاز المخابرات، عكفا علي هدم الأهداف الأيدلوجية الخبيثة لقطر وإسرائيل وتركيا. والسؤال: لماذا كان دعم السعودية والإمارات والكويت لمصر؟ لأنه بسقوطها لا قدر الله سوف يسقط الخليج، في أقل من ساعة، لذلك يستميت الخليج في دعم مصر ماعدا قطر، لأنها إرهابية انقلابية بنظام فاسد، شريك في تنفيذ المخططات الشيطانية، 'الصهيوقطرية والتركيأمريكية' وتبقي مصر، بجيشها ومخابراتها، الدرع الواقية، والسيف الباقي والشكل الراقي والعائق الحصين والكف المتين أمام الماسونية والإرهاب ضد الكلاب والخراب. عندما تقوم دويلة كقطر، بأعمال إرهابية نظير ثمن، هي دولة بلا ثمن وأميرها وشيوخها أنصاف رجال مشبوهين، بلا ثمن، والثمن الذي سوف يتقاضاه تميم قطر الخائن نظير تمويله للإرهاب والإخوان وتفتيت الدول، هو تنصيبه ملكا للجزيرة العربية كاملة، بعد تفتيت السعودية، والإمارات والكويت وعمان والبحرين. تأكيدا علي ذلك، هو الهدية المبدئية لقطر الإرهابية، إقامة كأس العالم 2022 علي أرضها، وتعهدها بإقامة البطولة علي 12 إستادًا. وبعد ثورة مجيدة، أنقذت البلاد والعباد، من شر الأوغاد، وفشلت المخططات الحقيرة بمصر المحروسة، وأرضها المحفوظة، طلبت قطر من الفيفا بعد ثورة 30 يونية، أن تقام بطولة كأس العالم فقط علي 8 إستادات، لأن هذه القزم، لا تستوعب سوي 8 ملاعب، وهذا يؤكد لنا تأكيدا قاطعا، أن الخطة الشيطانية، كانت ستقام علي إستادات أخري، من دول الخليج، بعد تفتيتها، باسم قطر، التي أعطت أرضها المحدودة، للقواعد الأمريكية، فأني للأقزام بأطوال ومساحات؟! المتحدث الرسمي باسم النادي الدبلوماسي الدولي Diplomatic Counselor Sameh Almashad