تمكنت أجهزة البحث الجنائي بمديرية أمن القليوبية بالإشتراك والتنسيق مع قطاع مصلحة الامن العام، وإدارة قوات الأمن بحملة أمنية مُكبرة إستهدفت البؤر الإجرامية بقرية الجعافرة بدائرة مركز شرطة شبين القناطر، من ضبط فهد مدحت محمود شرمه 29 سنة، عاطل، ومقيم الجعافرة دائرة مركز شبين القناطر، والمطلوب ضبطه وإحضاره في واقعة المحضر رقم 3192 إداري مركز شرطة قليوب لسنة 2013م قتل، والصادر ضده العديد من قرارات النيابة العامة بضبطه وإحضاره في قضايا قتل وسرقات بالإكراه وإتجار بالمواد المخدره، وأنه ضمن التشكيل العصابي المعاون للعناصر الإجرامية الهاربة من السجون لإحدي البؤر الإجرامية. كما نجحت الأحهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، من ضبط محمد.ح. أ، و شهرته الدكش، 30 سنة، عاطل ومقيم ذات دائرة المركز، والسابق إتهامه في3 قضايا مخدرات قتل، حريق عمد، والهارب من السجون العمومية خلال أحداث يناير 2011 في القضية رقم 149 جنايات مركز شبين القناطر لسنة 2007م ' إحراز سلاح ومخدرات، أمين. ح. أ 29 سنة، عاطل ومقيم ذات المركز، والسابق إتهامه في 3 قضايا مخدرات مقاومه سلطات، والهارب من سجن الإستئناف خلال أحداث يناير 2011 في القضية رقم 8888 جنايات شبين القناطر لسنة 2009م. وتمكنت أيضاً من ضبط فرج. ح. أ 28 سنة، عاطل، ومقيم ذات الناحية، والسابق إتهامه في 3 قضايا مخدرات ومقاومه سلطات، ومحمود.م. م 29 سنة، عاطل ومقيم ذات الناحية، والسابق إتهامه في القضية رقم 10136 جنايات شبين القناطر لسنة 2009م مخدرات، والمطلوب ضبطه وإحضاره في القضية رقم 7169 جنايات مركز شبين القناطر لسنة 2014م مخدرات وآخرين، ويشاركهم في ترويج المواد المخدره وجلب الأسلحة النارية والذخائر بقصد الإتجار فيها وإستخدامها في إرتكاب حوادث السرقات بالإكراه، وأنه القائم بتخزين تلك الأسلحة والذخائر، وإعترف بصحتها وأرشد عن الأسلحة بمساكنهم وملحقاتها من مباني وأراضي. وأسفرت الحملة في ضبط 7 بندقية آلية عيار 7, 62×39، 2 بندقية آلية غربي، و5 بندقية خرطوش تركي الصنع، و4 طبنجة، و2 فرد خرطوش محلي الصنع، و133 طلقة آلية، و2 شريط جرينوف بالعلبة تحوي 245 طلقة جرينوف، وسبيه، وماسورة جرينوف، 500 طلقة مختلفة الأعيرة، 180 طلقة رصاص خاصة بالطبنجات مختلفة الأعيرة، كما تم ضبط 625 طلقة خرطوش، و10 ' خزينة سلاح، و4 دبشك خشب لبندقية آلية، 27 مقبض خشب لبندقية آلية. وقد تم إتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال تلك الواقعة.
