طالب قيادي بالمجلس السياسي للمعارضة المصرية الوطنية ومدير منظمة العدل والتنمية لحقوق الإنسان بقنا الخارجية المصرية والجامعة العربية بضرورة الإسراع في توقيع اتفاقية دفاع مشترك بين الجيش المصري وكل من اريتريا وجيبوتي والصومال للدفاع عنها في حال اية اعتداءات خارجية وبموجب عضوية تلك الدول الافريقية في الجامعة العربية ودعا زيدان القنائي مدير المنظمة والقيادي بالمعارضة المصرية الخارجية المصرية والجامعة العربية الي ضرورة السعي نحو توقيع اتفاقية دفاع مشترك بين مصر واريتريا وجيبوتي وكذا جذب رجال الأعمال العرب والمصريين نحو تلك الدول وعلي رأسها الصومال واريتريا ضمانا للتكامل العربية بين الدول الإفريقية والأسيوية المنضوية تحت لواء الجامعة العربية كما طالب القنائي الجامعة العربية بالإسراع في ضم الدول الأفريقية وعلي رأسها اريتريا الي عضوية الجامعة العربية وفتح سوق عربية افريقية وإقامة خطوط مواصلات تربط بين ليبيا ومصر وأفريقيا ودول الخليج لتحقيق الوحدة العربية الأفريقية ومواجهة الإطماع الإيرانية والغربية بالقارة السمراء. داعيا الجامعة العربية والخارجية المصرية باصدار قرارات فورية بعدم الاعتراف بتقسيم السودان العربي بين الجنوب والشمال نتيجة وجود خطط لحلف النيتو لاحتلال شمال السودان ودارفور كما حذر من خطط لاقامة امارة اسوان الاسلامية بالحدود المصرية السودانية وقالت الوكالات والصحف الاثيوبية ان الجامعة العربية تحاول إغراء إريتريا، من خلال الاتفاق علي الشراكة العسكرية المشتركة مع مصر لشن هجوم علي إثيوبيا. واشارت ان مصر لا تملك الهجوم علي اية نقطة باثيوبيا وتقع أقرب قاعدة للقوات الجوية في أسوان، علي مسافة أكثر من ألفي كم من السد.وهذا يتطلب رحلة مباشرة عبر الأراضي السودانية، والسودان غير مستعدة لقبول القوات المصرية واتهمت المواقع والصحف الاثيوبية الناطقة بالانجليزية المصريين والعرب ببيع الاطفال الارتريين باسواق الرقيق ابان ما اسمته الغزو لافريقيا وارتريا والصومال