يدين حزب الاستقامة محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية، ورأي الحزب أن العمليات الارهابية التي كانت في التسعينات بدأت في الظهور بعد أن قام الرئيس المعزول محمد مرسي بالافراج عن مؤيدها ومخططيها. وقال ممدوح شفيق النحاس أمين عام حزب الاستقامة أن الشعب والجيش والشرطه ستتصدي بكل قوة لوقف هذه الاعمال التخريبية، داعيا الي الفصل بين الاختلافات السياسية وعمليات العنف والارهاب الاسود.وشجب الكاتب الصحفي صموئيل العشاي المتحدث الاعلامي لحزب الاستقامة محاولة طيور الظلام إغتيال وزير الداخلية الذي أثبت كفاءته وجدارته في التصدي لتيارات التطرف والعنف، ودعا الي القبض علي الجناة والضرب بيدا من حديد.