تهدد الصغيرة كلمات بمليونية ضدي ليس دعماً لأمها كمرشحة محتملة لرئاسة البيت ولكنها لعنة المطالب الفئوية فعمرها 4 سنوات و9 شهور و11 يوما ومع ذلك مهددة بعدم دخول كي جي وان لأن الدور لم يصبها في التنسيق وهو ما تراه كلمات تقصيراً مني لعدم إتخاذي قرار إنجابها في موعد يتناسب مع دخولها المدرسة!!..وهكذا تمضي أيامي بين ست ستات أكبرهن تحلم بكرسي الحكم وأصغرهن تحلم بكرسي في المدرسة.. آه يابلد من غير ريس!