فوجئت بحالة من الانفلات الأخلاقي علي »الفيس بوك» مدعومة بأعلي درجات السباب، وأقصي سرعة للكلمات القبيحة التي تراشق بها بعض الشباب علنا، فهذا من حركة» كذا، وذاك من جمعية »كذا، والاثنان لا يمكن أن تخلعهم من »كذا، ويبدو أننا يجب أن نهتم داخل بيوتنا ومؤسساتنا التربوية أكثر وأكثر بالأخلاقيات، وحتي يتحقق ذلك فنحن مضطرون للسير ومعنا » غطا البلاعة».